Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • أدنوك للإمداد والخدمات تتسلم رابع ناقلة للغاز الطبيعي المسال
    • واشنطن تهدد المحكمة الجنائية بعقوبات ما لم تحصن ترامب
    • مصادر مصرية: جماعات فلسطينية موالية لإسرائيل تتوسع في غزة
    • رينارد: جاهزون لمواجهة فلسطين وطموحنا بلوغ نصف نهائي كأس العرب 2025
    • التضخم السنوي في المدن المصرية يهبط إلى 12.3% في نوفمبر
    • فرار جنود سودانيين إلى جنوب السودان بعد سقوط حقل هجليج
    • أمازون تعلن عن استثمارات إضافية بـ 35 مليار دولار في الهند
    • المجلس الانتقالي الجنوبي: خطوات حاسمة لحماية الأمن واستقرار
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    دولى

    رئيس الإكوادور يفلت من مذكرة إقالة ويعلق الحوار مع المحتجين

    خليجيخليجي29 يونيو، 2022لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    بعد ساعات على تعليقه الحوار مع قادة السكان الأصليين الذين يترأسون حركة احتجاج على غلاء المعيشة في الإكوادور، أفلت رئيس البلاد مساء الثلاثاء من الإقالة مع رفض البرلمان مذكرة بهذا الشأن تحمله مسؤولية الأزمة السياسية في البلاد.
    وحصلت مذكرة إقالة غييرمو لاسو، بسبب سوء إدارته للتظاهرات التي تشل البلاد منذ أسبوعين، على تأييد 80 صوتاً، فيما كان يحتاج تمريرها إلى 92 صوتاً حسبما أظهرت النتائج التي تلاها ليل الثلاثاء، الأمين العام للبرلمان الفارو سالاسار في جلسة افتراضية نقلت عبر وسائل التواصل الاجتماعي. وكان لاسو انتخب في مايو/أيار 2021. وتتمتع المعارضة البرلمانية بالأغلبية في البرلمان الذي يضم 137 نائباً والمؤلف من مجلس واحد إلا أنها منقسمة. وقد صوت 48 نائباً ضد مذكرة الإقالة التي عرضها حزب الرئيس الاشتراكي السابق رافاييل كوريا الذي حكم البلاد بين عامي 2007 و2017.
    وفي اليوم نفسه، أعلن لاسو تعليق الحوار الذي بوشر الاثنين مع قادة التظاهرات مبرراً قراره هذا بمقتل عسكري في هجوم في الليلة السابقة. وقال رئيس البلاد المحافظ في كلمة مقتضبة «لن نجلس مجدداً للحوار مع ليونيداس إيسا الذي لا يدافع إلا عن مصالحه السياسية وليس عن مصالح قاعدته» مندداً بـ«هجوم إجرامي».
    ويترأس ليونيداس إيسا اتحاد السكان الأصليين (كوني) النافذ في البلاد الذي يشكل رأس حربة التظاهرات التي تشل الإكوادور منذ أكثر من أسبوعين للمطالبة خصوصا بخفض أسعار المحروقات.
    زعيم انتهازي
    وإضافة إلى الجندي القتيل، قضى أربعة متظاهرين في أعمال عنف مع القوى الأمنية فيما أصيب أكثر من 500 شخص من مدنيين وعناصر في القوات الأمنية. وقال الرئيس لاسو «البلاد كانت شاهدة على كل الجهود التي بذلناها لإقامة حوار مثمر وصريح.. أقول لإخوتي وأخواتي من السكان الأصليين تستحقون أفضل من زعيم انتهازي خدعكم». ومضى يقول: «لن نتفاوض مع الذين يحتجزون الإكوادور رهينة أو الذين يهاجمون قواتنا الأمنية ويتلاعبون بصحة الإكوادوريين وبحياتهم». وأضاف «عندما سيتوافر ممثلون شرعيون لكل الشعوب في الإكوادور يسعون إلى حلول فعلية ومنفتحون على حوار حقيقي وصريح سنعود إلى طاولة الحوار». ورد اتحاد السكان الأصليين فوراً متهماً الحكومة «بالتسلط» و«افتقاد الإرادة». وكتب في تغريدة «نحمل غييرمو لاسو مسؤولية تداعيات سياسته العدائية.. لاسو لم يوقف الحوار مع ليونيداس بل مع الشعب».
    وصباح الثلاثاء لم يحضر ممثلو الحكومة إلى المحادثات التي بوشرت عشية ذلك في كيتو مع ممثلين عن السكان الأصليين وبينهم إيسا، والتي تجرى في ملحق للكاتدرائية الكاثوليكية الكبيرة في العاصمة.
    نريد السلام
    وقال ليونيداس إيسا بعد ذلك أمام عشرات من أنصاره تجمعوا في الكاتدرائية المبنية على الطراز القوطي الجديد «وصلت عملية الحوار إلى طريق مسدود راهناً، لكننا نبقي الباب مفتوحاً. نريد السلام! حافظوا على وحدة الصف..». وكان يفترض أن يتقدم ممثلو السكان الأصليين والوفد الحكومي الثلاثاء نحو الخروج من الأزمة التي تؤدي منذ أكثر من أسبوعين إلى شلل وبعض أعمال العنف، ولا سيما محاولة المحتجين مرتين اقتحام حرم البرلمان. وفي بادرة حسن نية، خفضت الحكومة الأحد سعر الوقود والديزل عشرة سنتات من الدولار. ورفعت السبت حالة الطوارئ التي فرضت قبل أسبوع على ذلك في ست من المقاطعات الأربع والعشرين في البلاد. وتشكل كيتو التي يتجمع فيها نحو عشرة آلاف متظاهر من السكان الأصليين من أصل 14 ألف محتج في كل أرجاء البلاد، مركز هذه التعبئة. وجالت مجموعة تضم عشرات المتظاهرين الثلاثاء في العاصمة حول حرمين جامعيين ومركز ثقافي يشكل قاعدة لهم مسلحين بحراب أو دروع، فضلاً عن حي الكاتدرائية. ولم يسجل وقوع أي حادث كبير أو مواجهة الثلاثاء. وقال وزير الداخلية باتريسيو كاريو إن الحكومة «لا تنوي فرض حالة الطوارئ مجدداً. الوضع يسوده الهدوء». وكانت احتجاجات سابقة قادها السكان الأصليون أسفرت عن سقوط ثلاثة رؤساء بين العامين 1997 و2005.

    الإكوادور
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقسوزا يعتذر عن عدم تدريب منتخب مصر.. وبيتكوفيتش يقترب
    التالي "تسلمنا الجثة".. شقيق شيماء جمال يعلق على تشويه وجهها
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    من الماء والتربة والحيوانات.. مرض خطير يضرب مناطق بالأمازون

    4 مايو، 2025

    لويس سواريز يسجل هدفاً بعد 32 ثانية من مشاركته

    25 أغسطس، 2024

    واين روني مدرب فاشل ومحمي من أصدقائه

    25 أغسطس، 2024
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    أدنوك للإمداد والخدمات تتسلم رابع ناقلة للغاز الطبيعي المسال

    10 ديسمبر، 2025

    واشنطن تهدد المحكمة الجنائية بعقوبات ما لم تحصن ترامب

    10 ديسمبر، 2025

    مصادر مصرية: جماعات فلسطينية موالية لإسرائيل تتوسع في غزة

    10 ديسمبر، 2025

    رينارد: جاهزون لمواجهة فلسطين وطموحنا بلوغ نصف نهائي كأس العرب 2025

    10 ديسمبر، 2025

    التضخم السنوي في المدن المصرية يهبط إلى 12.3% في نوفمبر

    10 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter