أصدرت الخارجية الإيرانية بياناً نفت فيه بشكل كلي أي علاقة لطهران بالمشتبه فيه في حادث طعن الروائي البريطاني ذي الأصول الهندية سلمان رشدي. وجاء البيان على لسان المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، ناصر كنعاني، والذي قال: «ننفي نفياً قاطعاً أي علاقة بمنفذ الهجوم» مؤكداً «لا يحق لأحد اتهام الجمهورية الإسلامية». حسب ما نشرته «وكالة الأنباء الفرنسية». وتعد هذه التصريحات الإيرانية هي أول رد من قبل طهران على حادثة الاعتداء على رشدي، والذي كانت قد صدرت بحقه فتوى إيرانية تهدر دمه في عام 1989. وكان وكيل أعمال الروائي سلمان رشدي، قد كشف آخر تطورات حالته الصحية قائلا:«إن الأطباء أزالوا عنه جهاز التنفس الصناعي


شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version