Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • 9 أطعمة طبيعية لصحة المفاصل وتخفيف آلامها والتهاباتها
    • دراسة تكشف سر "نفوق 60 ألف بطريق".. أين وكيف ولماذا؟
    • الشرع: وضعنا رؤية واضحة لسوريا الجديدة
    • عضو بالمجلس الانتقالي الجنوبي اليمني: نركز على استعادة الأمن
    • بعد زلزال اليابان.. مخاوف من تسونامي "قاتل"
    • بعد عام من الهروب إلى روسيا.. أين أصبح "ملف الأسد"؟
    • الشرع يتحدث عن العلاقات مع مصر والعراق
    • أي.بي.إم تجري محادثات لشراء كونفلوينت مقابل 11 مليار دولار
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    سياسة

    أزمة العراق توقفت ولم تنته

    خليجيخليجي1 سبتمبر، 2022لا توجد تعليقات2 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    بغداد: زيدان الربيعي

    واهم جداً من يعتقد أن الأزمة السياسية التي حصلت في العراق، قد تم حلها بعد الخطاب التاريخي الذي ألقاه زعيم التيار الصدري، مقتدى الصدر، واستطاع من خلاله تجنيب العراق حرباً أهلية طاحنة، لأنها لو اندلعت وتوسعت يصعب إيقافها.

    سبب الوهم، يعود إلى أن الصدر أوقف مفصلاً من مفاصل الخلافات العديدة التي أدت إلى ما سمّي بالانسداد السياسي، وهذا الانسداد لم يزل قائماً، وربما يتوسع إذا بقيت الأطراف المختلفة متمسكة بسقف مطالبها العالي، أو تريد اتّباع سياسة ليّ الأذرع. لذلك على جميع الأطراف السياسية أن تعي جيداً خطورة المرحلة، وتنظر إلى مصلحة البلد وتترك المكاسب الخاصة في هذه المرحلة الحرجة، فالوضع لم يعد يحتمل تهديدات وتشفّي طرف بطرف آخر، أو الاعتقاد بأن اعتزال الصدر للعمل السياسي يعني بقاءه متفرجاً على ما يحصل. لأن الصدر في أية لحظة، إذا ما وجد أن الأمور تسير باتجاه فيه خطورة على البلد، سيتدخل ويقلب الطاولة على الجميع.

    وما تهديد رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي بالاستقالة وترك المنصب شاغراً، إلا ضغط جديد على الكتل السياسية، وكذلك على الشارع العراقي، لأن الكاظمي إذا نفذ تهديده، فإن البلد سيدخل في نفق مظلم، فاستقالة الكاظمي تعني استقالة كل حكومته، وبالتالي يبقى البلد بلا حكومة، وإيجاد حكومة بديلة في ظل هذه الأزمة السياسية الخطيرة أشبه بالمستحيل، خصوصاً أن الرئيس العراقي الحالي برهم صالح، يمارس دوره القانوني والدستوري بشكل استثنائي بناء على قرار من المحكمة الاتحادية.

    لذلك، على الحرس القديم للعملية السياسية، ومن كل المكونات، الاتفاق على خارطة طريق تؤدي إلى إيجاد حل سريع يسهم في إعادة الروح للعملية السياسية من خلال التنازل عن مطالبها ذات السقوف العالية.

    إن ما حدث مؤخراً، قد يتكرر، خصوصاً بعد البيان الناري الذي أصدره وزير الصدر ضد «الإطار التنسيقي»، إذ إن هذا البيان الذي كتب بلغة منفعلة، أكد أن المشكلة لم تنته، بل كشف أنها قد تتجدد في أي لحظة. لذلك، لابد على منافسي الصدر التعامل معه بليونة وعدم استفزازه، بينما على الصدر أن يحافظ على ما جاء في خطابه الأخير الذي مثّل التوجه الحقيقي له، ما جعله يتحول من زعيم تيار عقائدي وسياسي، إلى زعيم وطني يحظى بالاحترام والتقدير من الجميع.


    العراق
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقواشنطن: حلّ النزاع الحدودي بين لبنان وإسرائيل ممكن
    التالي «وزير الصدر» يهاجم «الإطار» بشدة وينتقد إيران
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    الشرع: وضعنا رؤية واضحة لسوريا الجديدة

    8 ديسمبر، 2025

    عضو بالمجلس الانتقالي الجنوبي اليمني: نركز على استعادة الأمن

    8 ديسمبر، 2025

    بعد عام من الهروب إلى روسيا.. أين أصبح "ملف الأسد"؟

    8 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    9 أطعمة طبيعية لصحة المفاصل وتخفيف آلامها والتهاباتها

    8 ديسمبر، 2025

    دراسة تكشف سر "نفوق 60 ألف بطريق".. أين وكيف ولماذا؟

    8 ديسمبر، 2025

    الشرع: وضعنا رؤية واضحة لسوريا الجديدة

    8 ديسمبر، 2025

    عضو بالمجلس الانتقالي الجنوبي اليمني: نركز على استعادة الأمن

    8 ديسمبر، 2025

    بعد زلزال اليابان.. مخاوف من تسونامي "قاتل"

    8 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter