ينظم نادي دبي للإبحار الشراعي يوماً مفتوحاً مملوءاً بالمرح في 10 سبتمبر الجاري، حيث يمكن للجميع خوض تجربة الإبحار الشراعي، ومعرفة المزيد عن مدرسة الإبحار الشراعي التابعة للنادي، وسيكون هذا الحدث مجانياً ومفتوحاً أمام الجميع، ومن المتوقع أن يجذب العديد من المقيمين والزوار من جميع أنحاء دولة الإمارات من المهتمين برياضة الإبحار الشراعي.
وستمنح تجارب الإبحار الشراعي فكرة عما يقدمه نادي دبي للإبحار الشراعي للبحارة من ذوي الخبرة والمبتدئين، كما ستتوافر الأنشطة المناسبة للعائلات إلى جانب خيارات من المأكولات والمشروبات التي يمكنهم الشراء منها، وسيتمكن المشاركون من الإبحار مع مدرب على متن قوارب مختلفة وأخذ فكرة عامة عما يمكنهم الاستمتاع به خلال الدورات التي تعقدها مدرسة الإبحار الشراعي.
وسيكون ممثلو نادي دبي للإبحار الشراعي حاضرين للإجابة عن أية أسئلة أو استفسارات قد يطرحها الراغبون في الحصول على مزيد من المعلومات حول النادي.
وتوفر مدرسة الإبحار الشراعي خيارات تناسب جميع المهتمين في التعرف إلى الدورات المختلفة التي يعقدها النادي، بما فيها الإبحار بواسطة الزوارق الشراعية الصغيرة والجولات البحرية والصفوف الخاصة بالسباقات،
كما يقدّم النادي صفوفاً خاصة للسيدات وأخرى لفئة الشباب، وخيارات مناسبة لعطلة نهاية الأسبوع، وأنشطة ما بعد المدرسة، ويعمل المدربون الخبراء والمعتمدون مع كل طالب لتطوير مهاراته في الإبحار وتقويتها.
ويعد العديد من الدورات التدريبية معتمدة من الجمعية الملكية لليخوت، ما يعني أن أمام المشاركين الفرصة في أن يصبحوا معتمدين من الجمعية الملكية لليخوت من مستوى المبتدئين إلى المستويات المتقدمة.
وأكد ميكي بريجنال المدرب المسؤول في نادي دبي للإبحار الشراعي، أن اليوم المفتوح يدور حول مشاركة الإبحار الشراعي مع المجتمع، وقال: «مع بدء موسم الإبحار الشراعي، نود دعوة الجميع إلى الانضمام إلينا وتجربة سبب حبنا في الوجود على الماء، الأمر كله يتعلق بالاستمتاع بعدة طرق لاسيما أن هذه الرياضة واحدة من الرياضات القليلة التي يمكنها أن تأخذك إلى جميع أنحاء العالم».
أخبار شائعة
- إجراء قرعة بطولات الفئات السنية للدرجة الثانية تحت 18 و17 و16 و15 عامًا
- قيمة ضخمة.. مبيعات الرسوم المتحركة باليابان عند مستوى قياسي
- نماذج AI صينية تتفوق على نظيراتها الأميركية.. ما أبرزها؟
- الأكبر في 2024.. "بوينغ" تفوز بصفقة تركية بـ36 مليار دولار
- تضخم أم تنمية؟ هل تحل زيادة الرواتب أزمة المعيشة في سوريا؟
- نتنياهو: إسرائيل ستتحرك ضد الحوثيين
- الإمارات واليابان تبحثان سبل تعزيز شراكتهما الاقتصادية
- "الخنوع والجبان".. حرب كلامية تشتعل بين نتنياهو وغانتس