Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • فانيسا أنطونيوس: NEOUS علامة هادئة في عالم الرفاهية
    • لليلة الثانية.. روسيا تشن هجوما جويا ضخما على أوكرانيا
    • القوات الروسية تسيطر على بلدة في خاركيف وأخرى في دونيتسك
    • حصه العبدالله: أصمّم بعين الفنانة والمرأة معاً
    • بعد دعوة مادورو.. آلاف الجنود ينضمون إلى الجيش الفنزويلي
    • إسرائيل: حماس والصليب الأحمر يستأنفان البحث عن جثة آخر محتجز
    • صحيفة: مهلة ترامب لتجريد سلاح حزب الله تنتهي في 31 ديسمبر
    • مصرع 14 شخصا وإصابة 34 في انقلاب حافلة في الجزائر
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    الصحة

    7 خطوات ذهبية لتربية الأطفال دون إفراط أو إفساد

    خليجيخليجي3 أكتوبر، 2022لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    إن أسلوب التربية بالندرة هو بدون مبالغة نهج مهم لتنشئة طفل يتحلى بالقدرة على مواجهة أي احتمالات لصعوبات مستقبلية. بحسب ما نشرته صحيفة Times of India، تقول الدكتورة أسميتا ماهاجان، استشارية طب الأطفال وحديثي الولادة، إنه تم تنشئة الأطفال في بعض الأسر، التي يعمل فيها كلا الوالدين، بطريقة خاطئة حيث كان “الوالدان ينفقان مبلغًا كبيرًا من المال على الهدايا لأطفالهما، مما أثر على تربيتهم حيث نشأوا مفتقدين القدرة على تقدير قيمة الأشياء بل يعتقدون أن الكون يدور حولهم فقط لتلبية رغباتهم. وعندما لا يحصل هؤلاء الأطفال، على سبيل المثال، على خيارات متعددة للألعاب والملابس، فإنهم يعانون من شعور بعدم الاستحقاق”. لذا يجب غرس الشعور بالامتنان والمسؤولية والاستحقاق المنطقي لدى الأطفال، إذ يمكن للوالدين اتباع النصائح والخطوات التالية:1. توقف عن الإفراطلا يجب أن يستسلم الآباء والأمهات لكل مطالب وهوى أطفالهم، لأن ذلك سوف يفسدهم في نهاية المطاف. يوجد في المتاجر دائمًا شي جديد وجذاب، لكن يوصي الخبراء بأن يتم تقديم الهدايا للأطفال فقط كمكافأة لتحقيق معالم جديدة في حياتهم أو في مناسبات رئيسية محددة. بمعنى آخر، يجب الحصول على الهدايا في الأعياد والمناسب أو كسب هذه المكافآت أي لا ينبغي أن تصبح أبدًا مصدرًا للرفاهية. يمكن أيضًا تقديم هذه الهدايا في المقابل عندما يؤدي الأطفال مهامهم اليومية، مثل مساعدة إخوتهم والحفاظ على نظافة غرفهم وإكمال واجباتهم المدرسية في الوقت المحدد، من بين أمور أخرى.2. التكيف مع المتاحيجب أن يتعلم الأطفال التكيف مع لعبهم وألعابهم الحالية. ويجب ألا يصروا على استبدالها بأحدث الموديلات، حيث يجب عليهم تعلم استخدام العناصر اليومية لأطول فترة ممكنة. وإلا سيتحول الأمر إلى مشكلة دائمة حيث سيصر الطفل في السعي طوال الوقت للحصول على موديلات جديدة من أي شيء سواء كان يحتاج إليه أو لا.

    3. التوازن بين التوقعاتلا ينبغي حرمان الأطفال من الألعاب الأساسية ويجب السماح لهم بالاستمتاع بطفولتهم بشكل كامل. ولكن يجب أيضًا تعليمهم الموازنة بين توقعاتهم وعدم الإفراط في الانغماس، حتى لا يفسدوا. يمكن مساعدة الاطفال على الفوز بالهدايا أو بالألعاب التي يتمنون الحصول عليها، بدلاً من تكرار الآباء والأمهات لإجابات: “لا” و”لا أستطيع” و”لا تفعل” و”لا ينبغي”.أما إذا طلب الطفل هدية باهظة الثمن، وغير ضرورية إلى حد ما، والتي يدرك الأبوان أنها لن تكون ذات قيمة مقابل المال، وأن الطفل سرعان ما سينساها بعد اللعب بها لمدة شهر، فينصح الخبراء بتأخير شراء هذا العنصر، أو عدم شرائه على الإطلاق واستبداله بمنتج آخر أكثر فائدة على المديين القريب والبعيد.4. تحديد الأهدافيوصي الخبراء بأن يضع الآباء والأمهات أهدافًا لأطفالهم كي يسعوا إلى تحقيقها إذا كانوا يريدون الحصول على لعبة ما أو هدية يفضلونها. في كثير من الأحيان، سيتعلم الطفل أن تحديد الأهداف والعمل على تحقيقها يساعد على كسب الأشياء وسيؤدي اجتهادهم للفوز بها إلى عدم سرعة التفريط فيها بعد بضعة أيام أو أسابيع.

    5. غرس العادات الجيدةينصح الخبراء بأن يمارس الوالدان عادات جيدة مع الأطفال تتضمن مقدارًا متوازنًا من وقت الشاشة وقضاء وقت عائلي جيد وتخصيص أوقات للاستمتاع بالتنزه واللعب خارج المنزل بعيدًا عن وقت الاستذكار والدراسة بحيث تصبح كافة الأنشطة متساوية ومناسبة لحياة الطفل.6. جرة الامتنانيجب على كل فرد من أفراد الأسرة وضع ملاحظات في جرة الامتنان كل يوم حول ما يجعلهم يشعرون بالامتنان لذلك اليوم. في نهاية الشهر أو الأسبوع، يمكن تخصيص جلسة أو تجمع عائلي لقراءة الملاحظات اليومية، والتي من المؤكد أنها ستنشر المشاعر الدافئة والامتنان في جميع أنحاء الأسرة.7. التعاطف الإنسانييقول الخبراء إنه يمكن استغلال بعض المناسبات الخاصة، مثل أعياد الميلاد، بشكل جيد إذ يمكن التخطيط لرحلة إلى دار للأيتام أو المناطق الأقل حظًا حيث يمكن أن يقوم الطفل بتوزيع القرطاسية مثل الكتب أو الكعك أو الطعام. وعندما يرى الطفل مدى سعادة هؤلاء المحرومين بالحصول على الهدايا أو المأكولات والحلوى، سيبدأ في تقدير النعم بشكل عملي وتعلم تقدير ما يتلقاه في الحياة بشكل عام.


    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقهل أصبحت أمازون تراقبك بشكل دائم في كل ركن من منزلك؟
    التالي سوق دبي تخطط لاعتماد منهجية جديدة لمؤشراتها خلال الربع الرابع
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    «زايد العليا» تشارك في برنامج الجينوم الإماراتي

    25 أغسطس، 2024

    «أبوظبي للصحة» يوضح أعراض وطرق انتقال «جدري القردة»

    25 أغسطس، 2024

    افتتاح مركز ثومبي للسرطان.. والاستشارات مجانية حتى 31 الجاري

    22 أغسطس، 2024
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار
    فانيسا أنطونيوس: NEOUS علامة هادئة في عالم الرفاهية

    فانيسا أنطونيوس: NEOUS علامة هادئة في عالم الرفاهية

    7 ديسمبر، 2025

    لليلة الثانية.. روسيا تشن هجوما جويا ضخما على أوكرانيا

    7 ديسمبر، 2025

    القوات الروسية تسيطر على بلدة في خاركيف وأخرى في دونيتسك

    7 ديسمبر، 2025
    حصه العبدالله: أصمّم بعين الفنانة والمرأة معاً

    حصه العبدالله: أصمّم بعين الفنانة والمرأة معاً

    7 ديسمبر، 2025

    بعد دعوة مادورو.. آلاف الجنود ينضمون إلى الجيش الفنزويلي

    7 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter