Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • إيران تحاكم "جاسوسا" مزدوج الجنسية لصالح إسرائيل
    • الاقتصاد السعودي يسجل نموا بـ 4.8% في الربع الثالث
    • فيديو.. عرض عسكري في دمشق احتفالا بـ"ذكرى التحرير"
    • هل يستمر زخم أسهم الـ AI في 2026 بنفس قوته؟
    • قبل النوم بلحظات.. "ثمرة ذهبية" تهدئ جسدك وعقلك
    • "مسد" يدعو إلى انتقال ديمقراطي شامل في سوريا
    • قطع رؤوس واغتصاب.. شهود يروون فظائع "فيلق إفريقيا" في مالي
    • يو.بي.إس يعتزم شطب 10 آلاف وظيفة بحلول 2027
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    سياسة

    انتخابات محلية تختبر المزاج العام للألمان في ظل «أزمة الطاقة»

    خليجيخليجي9 أكتوبر، 2022لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    فرانكفورت – (أ ف ب)
    يصوّت الألمان في ولاية ساكسونيا السفلى الساحلية في انتخابات محلية تمثّل اختباراً لحزب المستشار أولاف شولتس الاشتراكي الديمقراطي في ظل أزمة طاقة متفاقمة.
    وتفتح صناديق الاقتراع عند الساعة 08:00 صباحاً (06:00 ت غ)، بينما تشير أحدث الاستطلاعات إلى تقدّم ضئيل لحزب شولتس (يسار وسط) على حزب المستشارة السابقة أنجيلا ميركل المسيحي الديمقراطي المحافظ.
    ويهيمن القلق حيال ارتفاع أسعار الطاقة على الانتخابات في المنطقة الواقعة في شمال غرب البلاد والمطلة على بحر الشمال، ليعطي لمحة عن المزاج العام الوطني في وقت تعاني أكبر قوة اقتصادية في أوروبا تداعيات الحرب الروسية على أوكرانيا.
    وأفاد رئيس وزراء ساكسونيا السفلى شتيفان فايل الذي يحظى بشعبية واسعة وينتمي إلى الحزب الاشتراكي الديمقراطي أن الاقتراع هو «الأصعب في حياتي»، في وقت يسعى للفوز بولاية ثالثة.
    وقال لمجلة «فيرتشافت فوخه» «لم يسبق لي قط أن رأيت هذا العدد الكبير من التساؤلات والقلق على وجوه المواطنين».
    ويصوّر فايل (63 عاماً) نفسه على أنه يوفر الأمان في فترات الاضطرابات ويسعى إلى أن تلعب ساكسونيا السفلى، مقر شركة «فولكسفاغن» العملاقة لصناعة السيارات ومعظم توربينات الرياح الألمانية، دوراً في الانتقال إلى مصادر الطاقة المتجددة.
    ورحّب بصندوق للطاقة بقيمة 200 مليار يورو (198 مليار دولار) كشف عنه شولتس مؤخراً بهدف حماية المستهلكين الألمان من صدمات ارتفاع الأسعار.
    بدوره، يرى منافس فايل الأبرز، وزير الولاية لشؤون الاقتصاد برند ألتهوسمان المنتمي إلى الحزب المسيحي الديمقراطي بأن حزمة الدعم الضخمة تفتقر إلى الوضوح. ويتهم الحكومة الفيدرالية بالتحرّك ببطء شديد في ظل تفاقم المخاوف من الركود.
    ووصف ألتهوسمان (55 عاماً) انتخابات الأحد بأنها ستكون بمثابة حكم شعبي على حكومة شولتس الائتلافية في برلين، والتي تضم الاشتراكيين الديمقراطيين والخضر والحزب الديمقراطي الحر (ليبرالي).
    وقال لصحيفة «راينيش بوست»: «إذا أصبح الحزب المسيحي الديمقراطي الأقوى في ساكسونيا السفلى، وهو أمر واقعي، فسيشكّل الأمر ضربة خطيرة للحكومة الفيدرالية المنقسمة أساساً».
    خلاف «المحطة النووية»
    أفادت استطلاعات الرأي بأن الحزب الاشتراكي الديمقراطي متصدر في ساكسونيا السفلى (31 إلى 33 في المئة)، يليه المسيحي الديمقراطي (27 إلى 28 في المئة). وازداد الفارق بينهما خلال الأيام الأخيرة.
    ومن شأن انتصار الاشتراكيين الديمقراطيين أن يعزز موقعهم بعدما خسروا في آخر اقتراعين نظما في ولايتي شمال الراين فستفاليا وشلسفيغ هولشتاين لصالح المسيحيين الديمقراطيين.
    وأما الخضر، فيتوقع أن يحصلوا على حوالي 16 في المئة من الأصوات، وهو أفضل أداء لهم في الولاية التي تعد 6,1 مليون ناخب.
    وتشير الاستطلاعات إلى أن حزب «البديل من أجل ألمانيا» اليميني المتشدد يحظى بنحو 11 في المئة من نوايا التصويت، أي ما يعادل تقريباً ضعف الأصوات التي حصل عليها في انتخابات 2017.
    وأما الحزب الديمقراطي الحر، فيرجّح بأن يحصل على حوالي خمسة في المئة من الأصوات، وهي العتبة التي يحتاج إليها للدخول إلى البرلمان الإقليمي.
    وشكّل مصير محطة «إمسلاند» للطاقة النووية الواقعة في ساكسونيا السفلى أبرز نقطة خلافية في الانتخابات، علماً بأنها واحدة من ثلاث محطات ما زالت في الخدمة في ألمانيا.
    ورد ألتهوسمان بغضب على قرار برلين المضي قدماً بتنفيذ خطة إغلاق «إمسلاند» هذا العام، رغم الحاجة الملحة لتنويع مصادر الطاقة في وقت تخفف ألمانيا اعتمادها على الغاز والنفط الروسيين.
    ومؤخراً، أعلن وزير الاقتصاد الألماني روبرت هابيك المنتمي إلى الخضر المناهضين عادة للطاقة النووية، بأن المحطتين الأخريين ستبقيان في الخدمة حتى إبريل 2023، في تحول تاريخي في المواقف.
    وأيّد فايل موقف برلين، مشيراً إلى أن «إمسلاند» ليست ضرورية لضمان إمدادات الطاقة في ساكسونيا السفلى، رغم إقراره بأن مناطق أخرى قد تواجه صعوبات مع قدوم فصل الشتاء.
    وشدد المرشحان على دور ولايتهما المحوري في خفض الاعتماد على الطاقة الروسية، مشيرين إلى بناء محطات لاستيراد الغاز الطبيعي المسال في ميناءي شتاده وفيلهلمسهافن.
    ورغم أن الاشتراكيين الديمقراطيين والمسيحيين الديمقراطيين يحكمون بشكل مشترك في ساكسونيا السفلى، استبعد فايل هذه المرة إمكانية تكرار تجربة تشكيل ائتلاف من اليمين واليسار.


    ألمانيا أنجيلا ميركل أولاف شولتس الانتخابات الطاقة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقلماذا ملاعب كرة القدم مهددة بالغرق؟
    التالي الصين تنتقد قرار أميركا بتشديد القيود على صادرات تكنولوجيا أشباه الموصلات 
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    فيديو.. عرض عسكري في دمشق احتفالا بـ"ذكرى التحرير"

    8 ديسمبر، 2025

    "مسد" يدعو إلى انتقال ديمقراطي شامل في سوريا

    8 ديسمبر، 2025

    اليمن.. القوات الجنوبية تتسلم حماية منشأة نفطية في شبوة

    8 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    إيران تحاكم "جاسوسا" مزدوج الجنسية لصالح إسرائيل

    8 ديسمبر، 2025

    الاقتصاد السعودي يسجل نموا بـ 4.8% في الربع الثالث

    8 ديسمبر، 2025

    فيديو.. عرض عسكري في دمشق احتفالا بـ"ذكرى التحرير"

    8 ديسمبر، 2025

    هل يستمر زخم أسهم الـ AI في 2026 بنفس قوته؟

    8 ديسمبر، 2025

    قبل النوم بلحظات.. "ثمرة ذهبية" تهدئ جسدك وعقلك

    8 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter