Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • مسؤول في "حماس" يتحدث عن عرض جديد لحل أزمة سلاح الحركة
    • نتنياهو: إسرائيل ستبقى في "منطقة عازلة" جنوب سوريا
    • ترامب: زيلينسكي لم يقرأ بعد خطة السلام الأميركية
    • دراسة: هكذا مهّدت براكين القرن الـ14 لأسوأ جائحة في التاريخ
    • ماسك يصعّد هجومه ضد الاتحاد الأوروبي.. ويشبهه بـ"النازية"
    • سلام: لبنان ملتزم بضمان حصر السلاح بيد الدولة
    • زيلينسكي: "محادثات السلام" مع واشنطن "بنّاءة" لكنها "صعبة"
    • السودان.. التدهور الأمني يجبر شركة نفط صينية على الانسحاب
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    سياسة

    في خضم «محادثات أزمة».. رئيسة الوزراء البريطانية تكافح لإنقاذ منصبها

    خليجيخليجي16 أكتوبر، 2022لا توجد تعليقات4 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    لندن – أ ف ب
    شددت رئيسة الوزراء البريطانية ليز تراس على التزامها بالاقتصاد «السليم»، وهي في طريقها إلى محادثات أزمة، الأحد، مع وزير المالية الجديد وأسبوع متوتر مع منتقدي حزب المحافظين.
    وانضم الرئيس الأمريكي جو بايدن إلى مهاجمي برنامجها الاقتصادي، واصفاً خطتها لخفض الضرائب والتي تمّ التخلي عنها حالياً بأنها «خطأ».
    وأقرت تراس بأن إقالة صديقها كواسي كوارتينغ من منصب وزير المالية كانت «مؤلمة»، لكنها أضافت في مقالة في صحيفة «ذي صن» الأحد: «لا يمكننا تمهيد الطريق لاقتصاد منخفض الضرائب وعالي النمو بدون الحفاظ على ثقة الأسواق في التزامنا بتحقيق المال السليم».
    وتعرضت هذه الثقة للخطر في 23 أيلول/سبتمبر، حين كشف كوارتينغ وتراس عن برنامج يميني مستوحى من خطة الرئيس الأمريكي في ثمانينات القرن الماضي رونالد ريغان، بقيمة 45 مليار جنيه إسترليني (50 مليار دولار) من تخفيضات ضريبية ممولة حصراً من الديون المرتفعة.
    وتراجعت الأسواق إثر ذلك، ما أدى إلى ارتفاع تكاليف الاقتراض لملايين البريطانيين، كما تراجعت شعبية المحافظين في استطلاعات الرأي، ما تسبّب بحرب مفتوحة في الحزب الحاكم بعد أسابيع فقط من خلافة تراس لبوريس جونسون.
    وقامت تراس بطرد كوارتينغ، الجمعة، مع أنهما أعدا الخطة معاً. ويعمل خلفه جيريمي هانت الآن على تفكيك التخفيضات الضريبية، فيما يضغط من أجل ضبط الإنفاق الصعب من قبل زملائه في مجلس الوزراء، فيما يعاني البريطانيون من أزمة تكاليف المعيشة.
    والتقى هانت تراس في مقر رئيسة الوزراء الريفي، الأحد، لوضع خطة موازنة جديدة من المرتقب أن تقدم في 31 تشرين الأول/أكتوبر.
    وقال هانت في مقابلة مع هيئة الإذاعة البريطانية الأحد: «سيكون الأمر صعباً جداً، وأعتقد أنه يجب أن نكون صريحين مع الشعب بشأن ذلك».
    ودافع هانت عن تراس بعد نكساتها ومؤتمرها الصحفي الكارثي، الجمعة، بعدما أقالت كوارتينغ، قائلاً: «كانت على استعداد للقيام بأصعب الأمور في السياسة وهو تغيير المسار». وأضاف: «رئيسة الوزراء هي المسؤولة».
    وشككت بعض الصحف والعديد من المحافظين في هذا القرار، باعتبار أن أساس سياسة تراس بات الآن في حالة خراب.
    امتنعت وزارة الخزانة عن تأكيد تقارير بأن هانت يخطط لتأخير تخفيض مخطط له للمعدل الأساسي لضريبة الدخل، ما يزيل إجراء آخر أساسياً كانت أعلنت عنه الحكومة الشهر الماضي.

    وقالت «صنداي تايمز» و«صنداي إكسبرس»، إن نواب حزب المحافظين قدّموا ما يصل إلى مئة رسالة يعبرون فيها عن عدم ثقتهم بتراس.
    وأفادت معلومات بأن معارضيها يتّحدون حول ريتشي سوناك منافس تراس الذي هزمته في انتخابات قيادة الحزب ومنافسة أخرى هي بيني مورداونت من أجل «بطاقة وحدة» محتملة لإعادة بناء حزب المحافظين المتضرر.
    وذكرت صحيفة «صنداي ميرور» أن وزير الدفاع بن والاس قد يكون مرشح تسوية آخر لمنصب رئيس الوزراء.
    وقال النائب عن المحافظين روبرت هالفون، الذي دعم سوناك، لشبكة «سكاي نيوز»: «أخشى أن تكون الحكومة قد بدت خلال الأسابيع القليلة الماضية، مثل جهاديين ليبراليين، وعاملت البلاد بأسرها كنوع من الفئران المخبرية لإجراء تجارب فائقة السرعة في السوق».
    وأضاف: «بالطبع الزملاء غير راضين عما يجري مع هبوط في استطلاعات الرأي». وقال: «لا مفر من أن يتحدث الزملاء (…) ليروا ما يمكن القيام به حيال ذلك».
    لكن الموالين لجونسون – والذين ما زالوا غاضبين من عدم ولاء سوناك المفترض للزعيم السابق الذي واجه فضائح – حذروا من اختيار يقضي على أعضاء حزب المحافظين على مستوى القاعدة. وقالوا إن الحزب سيواجه ضغوطاً لا تقاوم لإجراء انتخابات عامة مبكرة.
    قد يكون الأسبوع المقبل حاسماً بالنسبة لتراس، بدءاً بردود الفعل الأولى في السندات وأسواق المال حين تستأنف التداولات صباح الاثنين، وفيما يجتمع أعضاء البرلمان في وستمنستر.
    وحصل هانت على الأقل على دعم مهم من محافظ بنك إنجلترا أندرو بايلي، الذي اضطر إلى القيام بتدخلات مكلفة لتهدئة أسواق السندات حتى الجمعة.
    ورحب بايلي «بتوافق آراء واضح جداً وفوري» مع وزير المالية الجديد، فيما يستعد البنك المركزي لعقد لقائه المقبل في 3 تشرين الثاني/نوفمبر.
    لكن الرئيس الأمريكي، وفي تعليق نادر على شؤون مالية لدولة حليفة، دان محاولات تراس لخفض الضرائب على «الأكثر ثراء». وقال: «لم أكن الوحيد الذي اعتقد أنه كان خطأ».


    المملكة المتحدة بريطانيا حزب المحافظين ليز تراس
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقأسوأ نسخ كورونا الجينية.. تعرف على متحور "XBB" المراوغ الجديد
    التالي Razer Edge رازر ايدج: مواصفات وسعر جهاز الألعاب المحمول
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    مسؤول في "حماس" يتحدث عن عرض جديد لحل أزمة سلاح الحركة

    8 ديسمبر، 2025

    نتنياهو: إسرائيل ستبقى في "منطقة عازلة" جنوب سوريا

    8 ديسمبر، 2025

    سلام: لبنان ملتزم بضمان حصر السلاح بيد الدولة

    8 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    مسؤول في "حماس" يتحدث عن عرض جديد لحل أزمة سلاح الحركة

    8 ديسمبر، 2025

    نتنياهو: إسرائيل ستبقى في "منطقة عازلة" جنوب سوريا

    8 ديسمبر، 2025

    ترامب: زيلينسكي لم يقرأ بعد خطة السلام الأميركية

    8 ديسمبر، 2025

    دراسة: هكذا مهّدت براكين القرن الـ14 لأسوأ جائحة في التاريخ

    8 ديسمبر، 2025

    ماسك يصعّد هجومه ضد الاتحاد الأوروبي.. ويشبهه بـ"النازية"

    8 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter