وسط اهتمام عربي ودولي بأزمة الفنانة شيرين عبد الوهاب، تهافتت التعليقات على أول تصريح لطليقها الفنان حسام حبيب.

فقد كذّب الملحن محمود الخيامي، ما قاله طليق الفنانة حول الأمور المادية بينه وبين شيرين.

كما نشر مقطع فيديو من مداخلة حبيب مكذّبا حديثه عن عدم حصوله على أموال منها حينما كانت زوجته، مؤكداً أن شيرين كانت تدفع تكاليف ألبومات حسام.

وعلق الخيامي ساخراً بأن شيرين كانت تدفع أجور كل الملحنين والشعراء لأغاني زوجها السابق.

“مين ضرب شيرين؟”

أما عن التعدي عليها بالضرب، فطالب الخيامي بسؤال الفنان أحمد سعد عمن تعدّى على الفنانة بالضرب، وجعلها تترك منزلها بثياب النوم، في اتهام مبطّن لحبيب بذلك على ما فسّره بعض المعلقين.

وجاء تعليق الخيامي ردا على كلام حبيب أدلى به خلال مداخلة مع الإعلامي عمرو أديب في برنامج “الحكاية” عبر شاشة mbc مصر، أكد فيه أنه لم يحدث مطلقاً أن تعرض لزوجته بأي أذى أو إهانة.

وشدد على أنه رفض أكثر من مرة تقاضي أي أموال منها، مقابل قيامه برعاية أعمالها، وأنه يفعل ذلك لأنها زوجته، متمنيا لها الشفاء والعودة لحياتها الطبيعية.

كما نفى حبيب في كلامه كل الاتهامات التي وجّهت إليه بالاعتداء على الفنانة شيرين عبدالوهاب في الفترة الأخيرة، كاشفاً أنه عاد لاستئناف علاقته الزوجية مع المطربة المحبوبة بعد انفصالهما، إلى أن وقع الانفصال بشكل نهائي.

أزمة كبيرة

إلى ذلك، أعلن أنه لن يعود إلى تلك العلاقة رغم حبه الشديد لها.

يذكر أن أسرة الفنانة كانت فجرت مفاجأة من العيار الثقيل مع إعلانها إدخال صاحبة “آه يا ليل” إلى مستشفى من أجل العلاج من الإدمان وتعاطي المخدرات.

فيما استغاث شقيقها ووالدتها بالجميع لإنقاذها من طليقها حسام حبيب والمنتجة سارة الطباخ، باعتبارهما يحرضانها على التعاطي، وفق قوله.

وأضحت قضية شيرين مركز اهتمام الشارع المصري والعربي، مع دخول أكثر من طرف على خط الأزمة، فيما ظلت بطلتها الوحيدة الغائبة، خاصة أنها في المستشفى ولا يسمح لها بالتواصل مع أحد.

شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version