Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • بعد دعوة مادورو.. آلاف الجنود ينضمون إلى الجيش الفنزويلي
    • مصرع 14 شخصا وإصابة 34 في انقلاب حافلة في الجزائر
    • القوات الروسية تسقط 77 طائرة مسيرة أوكرانية خلال الليل
    • تقرير: هرتسوغ يقول إن العفو عن نتنياهو شأن إسرائيلي داخلي
    • فيديو.. مقتل 23 شخصاجراء حريق بملهى ليلي في الهند
    • مقاتلات صينية تهدد طائرات حربية يابانية وطوكيو "تحتج"
    • تجدد الاضطرابات الأمنية في نيجيريا بعد خطف 13 مزارعا
    • تقرير: أوكرانيا على "حافة الانهيار" وبوتين لن يتراجع
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    سياسة

    «cop27».. اختبار جديد للتعاون الدولي في مواجهة التغير المناخي

    خليجيخليجي4 نوفمبر، 2022لا توجد تعليقات4 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    عادي

    4 نوفمبر 2022

    13:54 مساء

    شرم الشيخ/ وام
    يشكل مؤتمر الأمم المتحدة للتغير المناخي «cop27»، الذي ينطلق، الأحد، في مدينة شرم الشيخ المصرية تحت شعار «معاً نحو التنفيذ.. لتحقيق نتائج عادلة وطموحة»، اختباراً جديداً في قدرة العالم على التعاون، لمواجهة آثار التغير المناخي؛ إذ يأمل المشاركون في أن يحقق «cop27» مواجهة أقوى فعالية لتحدي التغير المناخي، والذي تفاقمت آثاره العام الجاري من فيضانات دمرت الأراضي وأزهقت الأرواح، واحترار أذاب جليد القطب الشمالي، وجفف الأنهار، إلى جانب انتشار لفيروسات مسببة للأمراض، وأزمات في الأمن الغذائي، وارتفاع بمستويات سطح البحر، واندلاع للحرائق في الغابات، ونزوح داخلي متزايد لعشرات الملايين في مناطق متفرقة من العالم.
    وأكدت جمهورية مصر العربية سعيها لأن يكون مؤتمر الأمم المتحدة للتغير المناخي «cop27»، نقطة تحول في مواجهة التحديات الاقتصادية والتغير المناخي محلياً وعالمياً من خلال ضمان مشاركة جميع الأطراف الخارجية والمحلية ذات الصلة، وأن مواجهة تحديات التغير المناخي هي قلب عملية التنمية المستدامة.
    وينطلق «cop27» الأحد في مدينة شرم الشيخ ويستمر حتى 18 من الشهر الجاري في مركز شرم الشيخ الدولي للمؤتمرات أحد أكبر مراكز المؤتمرات وأكثرها ابتكاراً في الشرق الأوسط وإفريقيا، ويحتوي على مجموعة متنوعة من قاعات المؤتمرات والمعارض المرنة.
    وأعلنت مدينة شرم الشيخ اكتمال استعداداتها لاستضافة قمة المناخ بعد تحولها الأخضر باعتماد السكن المستدام والنقل والطاقة وإدارة النفايات والعمليات السياحية، مؤكدة استخدام الطاقة المتجددة خلال «cop27»؛ حيث طورت الأنظمة اللازمة لترشيد استهلاك الطاقة في مطار شرم الشيخ، ومركز المؤتمرات الدولي، وفي الفنادق، ووفرت النقل الذكي المستدام عبر حافلات تعمل بالكهرباء والغاز.
    وفي مؤتمر صحفي الشهر الماضي، قال السفير وائل أبو المجد، الممثل الخاص لرئيس «COP27»: «لا يمكننا التقليل من شأن التهديد الذي تواجهه البشرية بسبب تغير المناخ؛ قد يُفقد 4% من الناتج الاقتصادي العالمي بحلول عام 2050 بسبب تغير المناخ ويموت 5 ملايين شخص كل عام بسبب درجات الحرارة القصوى التي ستزداد سوءاً مع ارتفاع درجات الحرارة. ستكون القضية الشاملة هي التمويل دائماً ولا يمكننا الاستمرار في مسار عدائي للغاية، فنحن بحاجة إلى إيجاد طرق إبداعية للتوصل إلى التمويل».
    بدوره، أشار السفير محمد نصر كبير المفاوضين والمدير العام للمناخ والبيئة والتنمية المستدامة في وزارة الخارجية المصرية إلى أن الالتزامات الحالية هي أرضية وليست سقفاً، مضيفاً: «هناك حاجة إلى المزيد إذا أردنا تقديم استجابة فاعلة لحماية الناس من تغير المناخ. لن يأخذ تغير المناخ استراحة ولا ينبغي لنا في طموحنا معالجته».
    وبنهاية عام 2015 وعقب محادثات المناخ في قمة باريس، بدأ التعاون الدولي لتوحيد وتعزيز الجهود، لمواجهة تحديات التغير المناخي إلا أن جائحة كوفيد-19 أدت إلى تراجع الجهود تجاه التغير المناخي لتعاود هذه المخاوف صدارتها في قائمة المخاطر والتحديات الأكثر إلحاحاً أمام العالم بعد نجاح إجراءات التعامل مع جائحة كورونا.
    وفي ختام «COP26» بغلاسكو في بريطانيا العام الماضي، توصل المشاركون إلى اتفاقية تقر بأن الالتزامات التي تعهدت بها الدول حتى الآن لخفض انبعاثات غازات الاحتباس الحراري التي تسببتت بارتفاع درجة حرارة الأرض ليست قريبة بما يكفي لمنع تجاوز ارتفاع درجة حرارة الكوكب 1.5 درجة فوق درجات حرارة ما قبل الثورة الصناعية، وطلبت الاتفاقية من الحكومات تعزيز تلك الأهداف بنهاية 2022 بدلاً من كل 5 سنوات، كما كان مطلوباً سابقاً، وتضمنت الاتفاقية لأول مرة لغة تطالب الدول بتقليل اعتمادها على الفحم والتراجع عن دعم الوقود الأحفوري وهو ما سيجد صعوبة كبيرة في التنفيذ نتيجة الأحداث الروسية الأوكرانية والتي انعكست بشكل كبير على إمدادات الطاقة في الاتحاد الأوروبي.
    وبحسب البنك الدولي، يزداد تفاقم أزمة المناخ سوءاً وباتت علاقتها بالفقر وعدم المساواة واضحة بشكل جلي حالياً.
    وأشار تقرير للأمم المتحدة إلى أن جائحة «كوفيد-19» لم توقف التغيرات المناخية، ومع أنها أدت إلى انخفاض في الانبعاثات، فهذا الانخفاض كان مؤقتاً، وعادت الانبعاثات إلى ما كانت عليه قبل الجائحة، إلى مسار من شأنه أن يتسبب في ارتفاع درجات الحرارة العالمية بأكثر من 1.5 درجة مئوية، ما قد يتسبب في آثار مدمرة.
    تغيير المسار
    وقال أنطونيو غوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة خلال افتتاح الدورة 77 لاجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك سبتمبر/أيلول الماضي: «إننا بحاجة إلى تغيير المسار»، مضيفاً: «هدفي هو أن أوضح بجلاء أننا بحاجة إلى التعاون والحوار. غير أن الانقسامات الجيوسياسية الرهيبة الحالية لا تسمح بحدوث ذلك».
    بدوره، أوضح الدكتور محمود محيي الدين رائد المناخ للرئاسة المصرية، لمؤتمر أطراف اتفاقية الأمم المتحدة للتغير المناخي «Cop27» في فعاليات أسبوع نيويورك للمناخ سبتمبر 2022، أن «cop27» سيركز على التنفيذ الفعلي للعمل المناخي، وتحويل الالتزامات إلى أفعال، وترجمة تعهدات قمم ومؤتمرات المناخ السابقة إلى حلول قابلة للتنفيذ، مشيراً إلى أن الدول المتقدمة لم تفِ حتى الآن بتعهداتها في مؤتمر الأطراف في كوبنهاغن بتمويل العمل المناخي في الدول النامية بقيمة 100 مليار دولار سنوياً، على الرغم من أن هذا التمويل في حال الوفاء به لا يمثل أكثر من 3% من التمويل اللازم للعمل المناخي.
    وذكر أن هناك مصادر أخرى لتمويل العمل المناخي منها أدوات التمويل المبتكر مثل مقايضة الديون بالاستثمار المشترك في مشروعات المناخ، والتمويل المختلط الذي يمزج بين التمويل العام والخاص، وإنشاء أسواق للكربون تتناسب مع اقتصادات الدول النامية.

    https://tinyurl.com/yck3ftwp


    الأمم المتحدة التغير المناخي شرم الشيخ مؤتمر مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقشبح "التجربة الروسية".. شولتس لا يريد "تبعية" في العلاقة مع الصين
    التالي أرقام سلبية تزيد المخاوف من انزلاق أكبر اقتصاد في أوروبا إلى الركود
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    مصرع 14 شخصا وإصابة 34 في انقلاب حافلة في الجزائر

    7 ديسمبر، 2025

    نتنياهو يأمر باعتقال 70 مستوطنا بتهمة العنف ضد الفلسطينيين

    7 ديسمبر، 2025

    اليمن.. مقتل 4 من القوات الحكومية بانفجار في حضرموت

    7 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    بعد دعوة مادورو.. آلاف الجنود ينضمون إلى الجيش الفنزويلي

    7 ديسمبر، 2025

    مصرع 14 شخصا وإصابة 34 في انقلاب حافلة في الجزائر

    7 ديسمبر، 2025

    القوات الروسية تسقط 77 طائرة مسيرة أوكرانية خلال الليل

    7 ديسمبر، 2025

    تقرير: هرتسوغ يقول إن العفو عن نتنياهو شأن إسرائيلي داخلي

    7 ديسمبر، 2025

    فيديو.. مقتل 23 شخصاجراء حريق بملهى ليلي في الهند

    7 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter