الشارقة: ضمياء فالحفجّر مالك تشيلسي الروسي رومان أبراموفيتش مفاجأة بتركه إدارة الفريق اللندني لمجلس أمناء، ووصفت الصحافة البريطانية خطوته بالتكتيكية لتجنيب الفريق الذي اشتراه في 2003 ويحبه كثيراً أي عقوبات محتملة بسبب الحرب الروسية – الأوكرانية.ويتكون مجلس الأمناء من: الأمريكي بروس باك (75 عاماً) رئيس مجلس إدارة تشيلسي والذي يشجع البلوز منذ مجيئه للندن في 1983 ويحمل تذكرته الموسمية منذ 1991.ويملك باك أسهماً في شركة تشيلسي المحدودة وهي التي استخدمها أبراموفيتش لشراء النادي في 2003 وحصد البلوز في عصر باك 5 ألقاب بريميرليج و5 كؤوس اتحاد و3 كؤوس رابطة ويوروبا ليج ولقب أوروبا مرتين.وضمن المجلس المحامي الرياضي جون ديفين وهو شريك ورئيس لمجموعة رياضية في مؤسسة Muckle LLP القانونية، وإيما هايز، مدربة فريق السيدات منذ يونيو 2012، والتي قادت البلوز لحصد 4 ألقاب محلية و3 كؤوس اتحاد وكأسي رابطة.وهناك بيارا باوار، المدير التنفيذي السابق للجنة «Kick it Out» المناهضة للعنصرية، والمدير التنفيذي حالياً لـ«FARE» المناهضة للتمييز العنصري، وبول راموس مدير المالية في تشيلسي منذ فبراير 2018 وقد عمل في قسم المالية في النادي منذ أكثر من 20 عاماً، وأخيراً سير هيو روبرتسون (59 عاماً) الخبير التنظيمي والسياسي ويشغل منصب نائب رئيس مجلس الرابطة الأولمبية وأشرف بشكل يومي على استعدادات أولمبياد لندن 2012 والألعاب البارالمبية وكان سابقاً عضواً في برلمان «فافرشام» و«ميد كنت» وشغل منصب وزير الشؤون الخارجية لدول الكومنولث ووزير الرياضة.

شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version