Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • دراسة: هكذا مهّدت براكين القرن الـ14 لأسوأ جائحة في التاريخ
    • ماسك يصعّد هجومه ضد الاتحاد الأوروبي.. ويشبهه بـ"النازية"
    • سلام: لبنان ملتزم بضمان حصر السلاح بيد الدولة
    • زيلينسكي: "محادثات السلام" مع واشنطن "بنّاءة" لكنها "صعبة"
    • السودان.. التدهور الأمني يجبر شركة نفط صينية على الانسحاب
    • رئيس بنين بعد محاولة انقلاب: "الوضع تحت السيطرة تماما"
    • أمين مجلس التعاون الخليجي يستنكر التصريحات الإيرانية
    • زامير: الخط الأصفر هو "الحدود الجديدة" بين إسرائيل وغزة
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    علم

    التلوث بثاني أكسيد الكربون يصل مستويات قياسية في 2022

    منصور القحطانيمنصور القحطاني11 نوفمبر، 2022لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أظهرت دراسة مرجعية نشرت الجمعة أن انبعاثات ثاني أكسيد الكربون الناجمة عن استهلاك الطاقة الأحفورية من غاز ونفط وفحم ستتجاوز مستواها القياسي في 2022 بعد تراجع خلال جائحة كوفيد-19.

    وستستعيد الانبعاثات الإجمالية لغاز الدفيئة الرئيسي المسؤول عن الاحترار المناخي بما يشمل تلك الناجمة عن قطع أشجار الغابات، المستوى المسجل في 2019 تقريبا. وبهذه الوتيرة تتراجع بنسبة 50 % فرصة تجنب حصول احترار قدره 1,5 درجة مئوية في تسع سنوات، على ما قال العلماء في “غلوبال كربون بروجيكت”.

    واستنادا إلى حساباتهم سترتفع انبعاثات ثاني أكسيد الكربون الناجمة عن الطاقة الأحفورية “بنسبة 1% مقارنة بالعام 2021 لتصل إلى 36,6 مليار طن أي أعلى بقليل من مستويات 2019 قبل كوفيد-19”.

    وتنجم هذه الزيادة خصوصا عن استخدام النفط (+2,2%) مع استئناف النقل الجوي، والفحم (+1%).

    ويحتسب فريق “غلوبال كربون بروجيكت” الذي يضم اكثر من مئة عالم من 80 مؤسسة، سنويا انبعاثات ثاني أكسيد الكربون فضلا عن “ميزانية” الكربون المتبقية أي الحد الأقصى لانبعاثات ثاني اكسيد الكربون للبقاء ضمن درجة حرارة عالمية معينة.

    فدرجة الحرارة مرتبطة بتركز ثاني أكسيد الكربون القوي جدا في الأجواء. وقد زاد هذا التركز بنسبة 51 % منذ بدء العصر الصناعي عندما بدأ الإنسان حرق مصادر الطاقة الأحفورية بكميات كبيرة، وفق الدراسة.

    ويمكن للعلماء أن يحولوا “الميزانية” المتبقية إلى مدة زمنية لاحترام أهداف اتفاق باريس للمناخ وهو الحجر الأساس في مكافحة الاحترار.

    ارتفاع درجة الحرارة – تعبيرية

    تكاثر الكوارث المناخية

    واستنادا إلى الوتيرة الحالية “لإنفاق” هذه الميزانية، تراجعت إلى النصف فرصة احتواء الاحترار بـ1,5 درجة مئوية في غضون تسع سنوات.

    فينبغي أن تتراجع انبعاثات غازات الدفيئة بنسبة 45 % بحلول 2030 لتكون هناك فرصة في حصر الاحترار بـ1,5 درجة مئوية وهو الهدف الأكثر طموحا في اتفاق باريس.

    ومع بلوغ الاحترار 1,2 درجة مئوية حتى الآن تتكاثر الكوارث المناخية عبر العالم كما حصل خلال هذا العام مع ما حمل من موجات حر وجفاف وفيضانات وحرائق غابات ضخمة.

    وقالت خبيرة المناخ كورين لوكيريه المشاركة في إعداد التقرير “سجّلنا بعض التقدم”، مشددة على أن الميل التصاعدي للانبعاثات ذات المصدر الأحفوري انتقل من 3 % تقريبا سنويا في العقد الأول من الألفية إلى 0,5 % في العقد الأخير.

    من حرائق الغابات في فرنسا - أرشيفية من فرانس برس

    من حرائق الغابات في فرنسا – أرشيفية من فرانس برس

    اتجاه تنازلي

    وشددت الخبيرة “أثبتنا أن السياسة المناخية تؤتي ثمارا. إلا أنّ تحرّكًا منسّقًا بالمستوى الذي بُذِل خلال كوفيد وحدهُ يمكنه أن يؤدي إلى اتجاه تنازليّ”.

    وبين أكثر الدول تلويثا سيسجل الارتفاع الأكبر في الانبعاثات الأحفورية العام 2022 في الهند مع نسبة 6 % بسبب استهلاك الفحم خصوصا على خلفية انتعاش اقتصادي قوي. وسيبلغ الارتفاع في الولايات المتحدة 1,5 %.

    أما الصين فيتوقع أن تتراجع فيها الانبعاثات بنسبة 0,9 % بعد انخفاض كبير في مطلع السنة جراء تدابير الإغلاق المرتبطة بسياسة صفر كوفيد وأزمة قطاع البناء مع أن موجة الحر خلال الصيف تسببت بعد ذلك بانخفاض في الإنتاج الكهرومائي وارتفاع في الفحم.
    أما الاتحاد الأوروبي الغارق في أزمة طاقة جراء الغزو الروسي لأوكرانيا، فقد تتراجع الانبعاثات فيه 0,8 % مع انهيار في الانبعاثات المرتبطة بالغاز بنسبة 10 % في حين أن تلك المرتبطة بالفحم سترتفع بنسبة 6,7 % في مقابل 0,9 % للنفط.

    تلوث البيئة - آيستوك

    تلوث البيئة – آيستوك

    قطع أشجار الغابات

    أما الارتفاع في بقية أرجاء العالم فسيكون عند نسبة 1,7 % وهو مرتبط خصوصا بحركة النقل الجوي.

    أما الانبعاثات غير المرتبطة بالطاقة الأحفورية وتشكل 10 % من الأجمالي، فهي ناجمة خصوصا عن قطع أشجار الغابات وستسجل تراجعا طفيفا.

    ويؤثر الاحترار من الآن على آبار الكربون الطبيعية التي تلعب دورا حيويا في تخفيفه. فامتصاص الآبار الأرضية لثاني أكسيد الكربون انخفض بنسبة 17 % تقريبا وامتصاص المحيطات بنسبة 4 %، خلال العقد الممتد بين 2012 و2021.

    وبسبب أزمات متعددة، لن يكون العام 2022 سنة عادية يمكن من خلالها استخلاص عِبَر واضحة، بحسب مُعدّي التقرير.

    أكسيد التلوث الكربون بثاني في قياسية مستويات يصل
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقتطبيق Canva للتصميم يوفر أداة لإنتاج الصور من النصوص
    التالي واشنطن تسمح ببعض المعاملات الروسية المتعلقة بالطاقة حتى مايو 
    منصور القحطاني
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    دراسة صادمة.. دمى الأطفال أكثر تلوثا من المرحاض

    19 أبريل، 2025

    أربيل تتصدر محافظات العراق في نسبة "السرطان".. ما السبب؟

    24 نوفمبر، 2024

    تلوث نهر السين يهدد بإلغاء مسابقات في أولمبياد باريس

    30 يوليو، 2024
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    دراسة: هكذا مهّدت براكين القرن الـ14 لأسوأ جائحة في التاريخ

    8 ديسمبر، 2025

    ماسك يصعّد هجومه ضد الاتحاد الأوروبي.. ويشبهه بـ"النازية"

    8 ديسمبر، 2025

    سلام: لبنان ملتزم بضمان حصر السلاح بيد الدولة

    8 ديسمبر، 2025

    زيلينسكي: "محادثات السلام" مع واشنطن "بنّاءة" لكنها "صعبة"

    8 ديسمبر، 2025

    السودان.. التدهور الأمني يجبر شركة نفط صينية على الانسحاب

    8 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter