Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • أمين مجلس التعاون الخليجي يستنكر التصريحات الإيرانية
    • زامير: الخط الأصفر هو "الحدود الجديدة" بين إسرائيل وغزة
    • الأخضر يختتم تحضيراته استعدادًا لمواجهة المنتخب المغربي سعيًا لحسم الصدارة
    • أكسيوس: اجتماع إسرائيلي قطري في نيويورك لإصلاح العلاقات
    • نتنياهو: بعد 80 عاما من المحرقة نعمل للدفاع عن ألمانيا
    • الكويت تسحب الجنسية من طارق السويدان
    • اعتصام مفتوح في عدن للمطالبة بحق تقرير المصير
    • جامعة جازان تُتوّج بلقب بطولة الاتحاد السعودي للرياضة الجامعية لكرة القدم
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    سياسة

    «كوب27» يدخل أسبوعه الثاني.. وتجاذبات حول الاتفاق النهائي

    خليجيخليجي13 نوفمبر، 2022لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    فيما بدأ العد التنازلي للإعلان عن مخرجات قمة المناخ «كوب 27» مع دخوله أسبوعه الثاني، اليوم الاثنين، يتزايد القلق بين المفاوضين إزاء إمكانية حسم عدد لا يحصى من التفاصيل في الوقت المناسب لإبرام اتفاق قبل ختام القمة، يوم الجمعة المقبل، في وقت تبذل فيه مصر جهوداً كبيرة لسد الفجوات بين الأطراف المجتمعة في شرم الشيخ.

    وفي ظل وجود قائمة طويلة من المطالب المطروحة أمام «كوب27»، قال ممثلون لبعض الدول، أمس الأحد، إنه لم يتم إحراز تقدم يذكر حتى الآن بشأن التفاصيل الفنية لكيفية تنفيذ الاتفاقات والتعهدات التي جرى الإعلان عنها في السنوات السابقة.

    وتشمل تلك التعهدات إجراء تخفيضات كبيرة في الانبعاثات المسببة للاحتباس الحراري خلال العقد الجاري، والمساهمة في تمويل بمئات المليارات من الدولارات تحتاجه سنوياً الدول النامية التي تكافح بالفعل للتعامل مع تداعيات تغير المناخ.

    وقال أحد المفاوضين البارزين، طالباً عدم الكشف عن هويته، إن الوتيرة البطيئة حتى الآن تعني أن الأسبوع الثاني من المحادثات المنعقدة في شرم الشيخ سيتعثر وسط العدد الكبير جداً من البنود الموجودة على جدول الأعمال، ولم يتم حلها.

    وقد يؤدي ذلك أيضاً إلى تعقيد المحادثات بين الوزراء بشأن ما يسمى القرارات الشاملة، التي تشكل معاً الاتفاق السياسي الأساسي الذي سينبثق عن القمة. ولم يتضمن المؤتمر فعاليات عامة، أمس الأحد، فيما أطلق عليه المنظمون «يوم راحة»، لكن ممثلي الدول واصلوا عملهم.

    الخسائر والأضرار

    وتتضمن محادثات هذا العام للمرة الأولى القضية الشائكة المعروفة في لغة مؤتمرات المناخ باسم «الخسائر والأضرار»، وهو دعم مالي للدول النامية التي تضررت بالفعل من الكوارث الناجمة عن تغير المناخ، مثل الفيضانات أو الجفاف الذي يدمر المحاصيل. وتمثل نتيجة الاتفاق بشأن التمويل المعيار لبعض الدول لتحديد ما إذا كانت القمة قد نجحت من عدمه في وجهة نظرها.

    وتقول المفاوضة الرواندية، إنيزا أوموهوزا جريس «هناك الكثير الذي يتعين فعله لضمان أن يكون الالتزام المالي جديداً وإضافياً، ويمكن الوصول إليه».

    وتطالب الدول النامية بأن يقر «كوب27» إطلاق صندوق خاص للتعامل مع الخسائر والأضرار. وتعبر الولايات المتحدة، ودول غنية أخرى، عن مخاوف من هذه الفكرة، وترى أنه من الأفضل ضخ التمويل السريع من خلال البرامج القائمة بالفعل.

    وقال مفاوض من أمريكا اللاتينية طلب عدم ذكر اسمه بسبب سرية المحادثات «تواصل الدول النامية الضغط لإطلاق تمويل للخسائر والأضرار على أن يعمل بطاقته الكاملة بحلول عام 2024».

    وأضاف أن هناك مخاوف من رفض البعض التعاون في هذا الصدد. وسبق أن رفضت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي دعوات لإنشاء صندوق جديد في السنوات الماضية، إلا أن الاتحاد الأوروبي المؤلف من 27 دولة قال إنه منفتح على مناقشة الفكرة.

    سد الفجوات

    في غضون ذلك، قالت وكالة «أسوشيتدبرس»، إن مصر تسعى لسد الفجوات بين الأطراف المتفاوضة في مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ، بعدما أنهى المفاوضون، أمس الأول السبت، مسودة اتفاقات في ختام الأسبوع الأول من أعمال قمة شرم الشيخ.

    وقالت وزيرة البيئة المصرية، ياسمين فؤاد، إن التحدي الأكبر لمصر كمستضيفة للمؤتمر، هو إقناع المتفاوضين حول القضايا المختلفة، بما في ذلك التمويلات للدول للتكيف مع التغير المناخي والتوافق حول الخسائر والأضرار، وهو تمويل من الدول الصناعية للأخرى الفقيرة والمعرضة للخطر الذين يعانون من الأضرار المرتبطة بتغيّر المناخ.

    وفي مقابلة مع «أسوشيتدبرس» على هامش «كوب 27»، قالت فؤاد إن مصر تعمل لتعزيز البرنامج الذي يهدف إلى إبقاء حد الاحترار العالمي عند 1.5 درجة مئوية زيادة عن عصر ما قبل الثورة الصناعة، تماشياً مع اتفاق باريس. وقالت مصر إنها تضغط على الدول الأخرى لتطبيق الوعود المناخية التي قطعتها في المؤتمرات السابقة.

    وقالت فؤاد عن المفاوضات إن هناك اتفاقاً على الحاجة لدفع الأجندة على الأمام، إلا أن الأمر يعتمد على الجميع في ذلك.

    وذكرت الوكالة أن التمويل يعد تحدياً رئيسياً للدول النامية الساعية للحد من الانبعاثات والتحول على الطاقة المتجددة وحماية مجتمعاتهم المعرضة للخطر من الصدمات المناخية، مثل الجفاف والفيضان. ولأول مرة، تضمنت أجندة كوب هذا العام قضية الخسائر والأضرار. (وكالات)


    كوب27 مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقإفريقيا تحتاج إلى 50 مليار دولار سنوياً لسد الفجوة الغذائية
    التالي «أوس» لطحنون بن زايد يتألق في مضمار العين
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    أمين مجلس التعاون الخليجي يستنكر التصريحات الإيرانية

    7 ديسمبر، 2025

    زامير: الخط الأصفر هو "الحدود الجديدة" بين إسرائيل وغزة

    7 ديسمبر، 2025

    أكسيوس: اجتماع إسرائيلي قطري في نيويورك لإصلاح العلاقات

    7 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    أمين مجلس التعاون الخليجي يستنكر التصريحات الإيرانية

    7 ديسمبر، 2025

    زامير: الخط الأصفر هو "الحدود الجديدة" بين إسرائيل وغزة

    7 ديسمبر، 2025

    الأخضر يختتم تحضيراته استعدادًا لمواجهة المنتخب المغربي سعيًا لحسم الصدارة

    7 ديسمبر، 2025

    أكسيوس: اجتماع إسرائيلي قطري في نيويورك لإصلاح العلاقات

    7 ديسمبر، 2025

    نتنياهو: بعد 80 عاما من المحرقة نعمل للدفاع عن ألمانيا

    7 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter