أصبحت قرية مورو دو دندي البرازيلية الأشهر على مواقع التواصل الاجتماعي خلال فترة مونديال 2022، ليس بسبب موقعها السياحي أو تواجد أحد أبنائها في صفوف المنتخب الوطني، بل لتشجيعها العدو اللدود الأرجنتين، لذلك أطلق عليها تسمية قرية الخونة. وتوجد حساسية رياضية كبيرة بين البرازيل والأرجنتين، لكن هذه القرية الواقعة في ريو دي جانيرو ويبلغ عدد سكانها 70 ألف شخص خرجت عن المألوف، عندما تم طلاء وتزيين جدرانها وشوارعها بألوان المنتخب الأرجنتيني وصور نجومه لاسيما ليونيل ميسي. وتسبب فيديو انتشر عن القرية في جدل بين مستخدمي الإنترنت البرازيليين، الذين وصفوا سكان مورو دو دندي بالخونة. يقال إن سبب تشجيع القرية
أخبار شائعة
- 10 اتجاهات رئيسية يجب رصدها في 2026
- أكسيوس: إسرائيل تجاوزت أميركا في "عملية سعد" بغزة
- دورية عسكرية أميركية سورية تتعرض لإطلاق نار في سوريا
- “فروسية الجبيل” تطلق أول سباقاتها للموسم الحالي 1447هـ
- بعد عامين من COP28.. "اتفاق الإمارات" مرجع العمل المناخي
- السودان تحت المجهر الأوروبي.. كيف عقد الإخوان مسار الحرب؟
- أردوغان يتحدث عن لقاء بوتين.. ويحذر من سيناريو البحر الأسود
- بصواريخ فرط صوتية.. روسيا تهاجم أهدافا أوكرانية





