Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • السودان.. التدهور الأمني يجبر شركة نفط صينية على الانسحاب
    • رئيس بنين بعد محاولة انقلاب: "الوضع تحت السيطرة تماما"
    • أمين مجلس التعاون الخليجي يستنكر التصريحات الإيرانية
    • زامير: الخط الأصفر هو "الحدود الجديدة" بين إسرائيل وغزة
    • الأخضر يختتم تحضيراته استعدادًا لمواجهة المنتخب المغربي سعيًا لحسم الصدارة
    • أكسيوس: اجتماع إسرائيلي قطري في نيويورك لإصلاح العلاقات
    • نتنياهو: بعد 80 عاما من المحرقة نعمل للدفاع عن ألمانيا
    • الكويت تسحب الجنسية من طارق السويدان
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    موضه

    وداعاً فيفيان ويستوود أيقونة الموضة البريطانيّة المتمرّدة

    خليجيخليجي31 ديسمبر، 2022آخر تحديث:31 ديسمبر، 2022لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    وداعاً فيفيان ويستوود أيقونة الموضة البريطانيّة المتمرّدة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    سوف يتذكر عالم الموضة أن نهاية العام 2022 كانت أيضاً تاريخ رحيل المصممة البريطانية المتمرّدة فيفيان ويستوود، التي رحلت عن عمر 81 عاماً واستطاعت طوال مسيرتها أن تستعمل الموضة للتعبير عن آراء اجتماعيّة وسياسيّة مثيرة للجدل.

    خبر الوفاة أعلنته دار أزياء Vivienne Westwood في بيان قالت فيه “رحلت فيفيان ويستوود بسلام مُحاطة بأسرتها في منزلها الواقع بجنوب لندن، في وقت يحتاج فيه العالم إلى أشخاص مثلها لتغيير الأمور نحو الأفضل”.

    – صاحبة الشعر البرتقالي:

    عُرفت فيفيان باستعمالها الموضة لغة للتعبير عن آرائها في مواضيع مثل التبدل المناخي، والتلوث، والدفاع عن جوليان آسانج مؤسس “ويكيليكس”. وهي كتبت الشعارات التي تؤمن بها على قمصان ارتدتها الفتيات اللواتي شاركن بتقديم الأزياء خلال عروضها. رأيناها تُجسّد شخصيّة رئيسة الوزراء البريطانية الراحلة مارغريت تاتشر على غلاف إحدى المجلات في العام 1989، كما قلّدتها الملكة إليزابيت الثانية وسام الإمبراطوريّة البريطانيّة في العام 1992. وهي نشرت سيرة حياتها في العام 2014 التي قالت فيها “السبب الوحيد الذي يجعلني في عالم الموضة هو لتدمير مفهوم الامتثال، فلا شيء مهم بالنسبة إليّ في غياب هذا الهدف”.

    تميّزت إطلالة المصممة فيفيان ويستوود بالشعر البرتقالي الذي تحوّل فيما بعد إلى أبيض. وهي برزت في سبعينيّات القرن الماضي من خلال اعتمادها موضة “البانك” في فترة كان الاتجاه السائد خلالها لموضة “الهيبيز”، فرأيناها تعتمد تصاميم مستوحاة من موسيقى الروك تمّ تنفيذها بخامات اللاتيكس، والأقمشة الممزقّة التي تزيّنت بالسلاسل، والمسامير، والسحابات البارزة، ودبابيس الأمان.

    – مفاهيم سابقة لعصرها:

    شجّعت فيفيان ويستوود منذ بداياتها على تبنّي مفاهيم ترشيد الاستهلاك والاستدامة، فهي ولدت في العام 1941 وعايشت فترة التقشّف التي عرفتها مرحلة الحرب العالميّة الثانية وما بعدها. تبنّت مبدأ إعادة التدوير منذ بداياتها في عالم الموضة وشجّعت المستهلكين على “حسن الاختيار” و”الحدّ من الشراء”، حتى إنها اعتمدت مبدأ التقشّف حتى في حياتها الشخصيّة إذ عاشت لمدة 30 عاماً من حياتها في شقة صغيرة جنوب لندن وكانت تذهب إلى عملها بالدراجة.

    تابعت فيفيان خلال صباها دروساً في صناعة المجوهرات والفضّيات قبل أن تنتقل للعمل في مجال التعليم بمدرسة ابتدائية إلى جانب عملها في بيع المجوهرات، أما أول عرض أزياء حمل توقيعها فقدمته في العام 1981 عندما كانت في الأربعين من عمرها. تميّز أسلوبها في مجال تصميم الأزياء بإطلاق مفهوم جديد للرومانسية وبالاعتماد على الأبحاث التاريخيّة. وقد تكرّر في أزيائها ظهور الكورسيه وأثواب الحفلات المصنوعة من التفتا، أما أحذية البلاتفورم التي اشتُهرت بها فلفتت أنظار العالم أجمع في العام 1993 عندما ارتدتها العارضة نعومي كامبل وسقطت بها على ممشى العرض.

    – الموضة للدفاع عن قضايا عالميّة:

    تقول المصممة فيفيان ويستوود في مذكراتها “تصاميمي تحمل قصة، وهويّة، وشخصيّة، وهدف ولذلك فهي تتحوّل إلى قطع كلاسيكيّة كونها تستمر بسرد القصص”. وقد عرفت تصاميمها ازدهاراً في تسعينيّات القرن الماضي عندما بدأ الجمهور بالتهافت على عروضها الباريسيّة وعلى متاجرها لشراء الأزياء، والأكسسوارات، والعطور.

    خلال مسيرتها، استعملت فيفيان اسمها الذي أصبح معروفاً في مجال الموضة للدفاع عن عدة قضايا منها نزع السلاح النووي، قوانين مكافحة الإرهاب، السياسات النقديّة التي تؤثّر على الفقراء. وقد رأيناها تحمل لافتة بعنوان “ثورة المناخ” في الحفل الختامي للألعاب الأولمبيّة الخاصة بالمعاقين التي أقيمت في لندن خلال العام 2012 وهي حوّلت عارضاتها إلى مُدافعات عن البيئة على منصّات عرضها في أكثر من مناسبة. وسوف يتذكر العالم دائماً ما قالته في إحدى مقابلاتها الصحافيّة خلال العام 2018 “لطالما كان لديّ أجندة سياسيّة، وقد استخدمت الموضة في أكثر من مناسبة لتحدّي الواقع الراهن”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقحسابات على "إنستغرام" تلهمك أفضل اختيارات الموضة
    التالي البورصة المصرية تربح 191 مليار جنيه في عام التقلبات.. والمؤشر الرئيسي يقفز 22.1%
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    فانيسا أنطونيوس: NEOUS علامة هادئة في عالم الرفاهية

    فانيسا أنطونيوس: NEOUS علامة هادئة في عالم الرفاهية

    7 ديسمبر، 2025
    من السجادة الحمراء إلى الشارع.. أروع إطلالات أمل كلوني

    من السجادة الحمراء إلى الشارع.. أروع إطلالات أمل كلوني

    7 ديسمبر، 2025
    حصه العبدالله: أصمّم بعين الفنانة والمرأة معاً

    حصه العبدالله: أصمّم بعين الفنانة والمرأة معاً

    7 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    السودان.. التدهور الأمني يجبر شركة نفط صينية على الانسحاب

    8 ديسمبر، 2025

    رئيس بنين بعد محاولة انقلاب: "الوضع تحت السيطرة تماما"

    7 ديسمبر، 2025

    أمين مجلس التعاون الخليجي يستنكر التصريحات الإيرانية

    7 ديسمبر، 2025

    زامير: الخط الأصفر هو "الحدود الجديدة" بين إسرائيل وغزة

    7 ديسمبر، 2025

    الأخضر يختتم تحضيراته استعدادًا لمواجهة المنتخب المغربي سعيًا لحسم الصدارة

    7 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter