Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • انطلاق قمة بريدج 2025… منصة عالمية للإبداع من قلب أبوظبي
    • علامة شائعة على نقص فيتامين ب 12.. تظهر في الفم
    • اليمن.. القوات الجنوبية تتسلم حماية منشأة نفطية في شبوة
    • "قرار عسكري" سريع بعد إحباط محاولة انقلاب بنين
    • مبادلة والدار تطلقان مشروعا بـ60 مليار درهم في جزيرة الماريه
    • اقتراح قطري تركي بشأن "سلاح حماس".. وإسرائيل تحذر
    • مسؤول في "حماس" يتحدث عن عرض جديد لحل أزمة سلاح الحركة
    • نتنياهو: إسرائيل ستبقى في "منطقة عازلة" جنوب سوريا
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    الصحة

    بدون علاج.. 4 طرق سهلة لتحسين الصحة العقلية

    خليجيخليجي20 يناير، 2023لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    لا شك أن الخضوع للعلاج هو الحل المثالي لحالات الصحة النفسية. لكن في بعض الأحيان، لا يتوفر العلاج سواء بسبب محل إقامة الشخص نفسه أو الموارد المالية أو لضيق الوقت.ولحسن الحظ، هناك أشياء يمكن القيام بها لتحسين الصحة النفسية والحالة المزاجية دون إنفاق المال أو بذل الجهد والوقت، بحسب موقع CNET.

    1. تطبيقات الصحة العقليةتقدم تطبيقات الصحة العقلية موارد للأشخاص الذين لم يتمكنوا من الحصول عليها. وفي حين أنها ليست بديلاً عن العلاج ولا يمكنها تشخيص الحالات، فإن تطبيقات الصحة العقلية مثل Moodfit وSanvello يمكن أن تكون أدوات رائعة لاستخدامها في رحلة العافية النفسية وتحسين الحالة المزاجية. كما تساعد أفضل تطبيقات الصحة العقلية على تخفيف التوتر والقلق وتعلم كيفية إدارة الأعراض في المستقبل.هناك الكثير من التنوع في ما تقدمه هذه التطبيقات والميزات المضمنة. ويقدم الكثير منها كتالوجاً رائعاً من الموارد التعليمية للمساعدة في التعرف على الظروف وتكييف استراتيجيات المواجهة لإدارتها يومياً. كما ترسل معظم التطبيقات إشعارات فورية على مدار اليوم، والتي يمكن استخدامها كمؤشر للتوقف وتقييم ما يشعر به المرء.2. استراتيجيات العلاج السلوكي المعرفييشيع استخدام العلاج السلوكي المعرفي لعلاج الاكتئاب والقلق والإدمان. وتهدف استراتيجيات وأدوات العلاج المعرفي السلوكي إلى أن تؤخذ خارج جلسات العلاج وتستخدم في الحياة اليومية. كما يُعرف العلاج السلوكي المعرفي بأنه أسلوب “موجه ذاتياً”، غير أنه لا يعد بديلاً عن العلاج التقليدي مع اختصاصي.تعد استراتيجية المساعدة الذاتية خياراً مناسباً لأولئك الذين يعانون من أعراض معتدلة لا تؤثر على المهام اليومية. وثبت علمياً أن علاجات المساعدة الذاتية يمكن أن تقلل من القلق والاكتئاب. كذلك يوصي الخبراء بالاعتماد على كتب العلاجات السلوكية والمعرفية الموثوقة.3. التواصل الاجتماعيمن المهم أن يتواصل الشخص مع آخرين، خاصة أولئك الذين يمرون بحالات توتر أو قلق. وتشير الدراسات إلى أن التواصل مع الآخرين يمكن أن يوفر إحساساً بالمعنى والهدف ويقلل من الشعور بالوحدة. وعادة ما يقود العلاج الجماعي أو مجموعات الدعم اختصاصي الصحة العقلية أو قائد المجموعة ويمكن أن تكون منخفضة التكلفة أو مجانية.

    (تعبيرية)

    وسواء أكان الأمر يتعلق بالأصدقاء أو العائلة أو الغرباء، فإن مشاركة المشاعر والتجارب أمر ضروري. كما لا يقتصر التواصل الاجتماعي على البشر حيث يمكن تحسين الحالة المزاجية أيضاً من خلال انتقاء الحيوانات الأليفة.4. ممارسة اليقظة والتأملإن التأمل له تاريخ يمتد لآلاف السنين، لكنه أصبح ممارسة شائعة جداً لتخفيف التوتر في السنوات القليلة الماضية. كما تساعد ممارسة اليقظة على أن يصبح الشخص أكثر انسجاماً مع ما يشعر به ويفكر فيه، مما يساعده على إدارة أفكاره وعواطفه بشكل أكثر فاعلية. وتستخدم تمرينات اليقظة تقنيات مثل التأمل والتنفس لتحسين الصحة النفسية.كما يمكن أن تساعد تمرينات اليقظة في تقليل أعراض القلق واضطرابات الصحة النفسية الأخرى من خلال المساعدة على فهم ما يشعر به المرء والتعامل معه. وتُظهر الدراسات أن ممارسة اليقظة والتأمل يساعد في تخفيف أعراض التوتر وتقليل الشعور بالاكتئاب من خلال تحسين جودة النوم وزيادة التركيز على تكامل العقل والجسم.نصائح عامة• التدريبات البدنية: ترتبط العديد من الفوائد الصحية العقلية بالتمارين الرياضية، مثل تخفيف القلق أو تحسين الحالة المزاجية. يمكن أن تعزز التمارين أيضاً الثقة بالنفس وتطلق هرمون الإندورفين.• الاستمتاع بأشعة الشمس: يعزز ضوء الشمس مادة السيروتونين في الدماغ، مما يحسن الحالة المزاجية. عندما لا يحصل الشخص على كمية كافية من أشعة الشمس، تنخفض مستويات السيروتونين، مما يؤدي إلى اضطراب عاطفي موسمي.

    (تعبيرية)

    • تحديد أولويات النوم: ترتبط قلة النوم بزيادة مخاطر القلق أو الاكتئاب وسوء الحالة المزاجية وارتفاع مستويات التوتر. يتم تحديد أولويات النوم من خلال الالتزام بروتين وقت النوم والاسترخاء قبل موعد النوم والتوقف عن مشاهدة التلفزيون واستخدام الكمبيوتر والهاتف.• ترشيد وسائل التواصل الاجتماعي: يمكن أن يؤدي الاستخدام المستمر لوسائل التواصل الاجتماعي إلى زيادة أعراض القلق والاكتئاب. يوصي الخبراء بتحديد وقت معين على وسائل التواصل الاجتماعي، واستثمار باقي الوقت في الاستمتاع بهوايات أخرى أو قضاء الوقت مع أفراد الأسرة والأصدقاء.


    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقتحذير للرجال.. مشروبات الطاقة والمياه الغازية تؤدي للصلع
    التالي في اتصال مع زيلينسكي.. أردوغان يعرض الوساطة بين موسكو وكييف
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    «زايد العليا» تشارك في برنامج الجينوم الإماراتي

    25 أغسطس، 2024

    «أبوظبي للصحة» يوضح أعراض وطرق انتقال «جدري القردة»

    25 أغسطس، 2024

    افتتاح مركز ثومبي للسرطان.. والاستشارات مجانية حتى 31 الجاري

    22 أغسطس، 2024
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    انطلاق قمة بريدج 2025… منصة عالمية للإبداع من قلب أبوظبي

    8 ديسمبر، 2025

    علامة شائعة على نقص فيتامين ب 12.. تظهر في الفم

    8 ديسمبر، 2025

    اليمن.. القوات الجنوبية تتسلم حماية منشأة نفطية في شبوة

    8 ديسمبر، 2025

    "قرار عسكري" سريع بعد إحباط محاولة انقلاب بنين

    8 ديسمبر، 2025

    مبادلة والدار تطلقان مشروعا بـ60 مليار درهم في جزيرة الماريه

    8 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter