Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • السودان…قيادي إخواني يهدد بضرب أميركا عبر قوات روسيا
    • مستقبل أكثر استدامة لقطاع المياه.. السعودية ترسخ مكانتها
    • تيم آدامز يحذر من فقاعة ديون عالمية غير مسبوقة
    • الهند تسلم مفاتيح مستقبل اقتصادها للقطاع الخاص
    • سوق أبوظبي يعزز حضوره الدولي بضم منصة "إنتراكتيف بروكرز"
    • تصعيد غير مسبوق.. تكساس وفلوريدا تقودان حملة تجريم الإخوان
    • من أبوظبي.. تحرك عالمي لحماية أرواح الأطفال والحد من الوفيات
    • فقدان حاسة الشم.. علامة مبكرة لأكثر من 100 مرض خطير
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    علم

    عادات انتشرت مع كورونا تضر بالدماغ.. أبرزها التواصل والتعلم عن بعد

    منصور القحطانيمنصور القحطاني22 يناير، 2023لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    تنتشر خدمات مؤتمرات الفيديو مثل “زووم وتيمز وميسنجر وفيسبوك وسكايب وواتساب”، ومنذ جائحة كوفيد-19 شهدت تلك التطبيقات استخدامًا أكبر من أي وقت مضى، وفقا لما نشره موقع “نيوروساينس نيوز” Neuroscience News.

    ففي حين أن الانتقال إلى التواصل المعزز بالتكنولوجيا قد تغلغل في جميع جوانب الحياة الاجتماعية على مدى السنوات الثلاث الماضية، فإن هناك القليل من المؤلفات العلمية حول تأثيره على العقل الاجتماعي، وما إذا كان يمكن أن يكون للتفاعلات التي تتم عبر وسائط تقنية عواقب بيولوجية عصبية تتداخل مع تطور القدرات الاجتماعية والمعرفية.

    التعلم عن بعد “تعبيرية”

    أدمغة أمهات وأطفالهن

    وسعى فريق من الباحثين الدوليين يضم البروفيسور غويلاموي دوما، أستاذ في قسم الطب النفسي والإدمان في “جامعة مونتريال”، وهو أيضًا عضو أكاديمي في معهد الذكاء الاصطناعي في كيبيك وباحث رئيسي في مختبر الطب النفسي الدقيق وعلم وظائف الأعضاء الاجتماعي في مركز أبحاث مستشفى “جامعة سانت جوستين”، إلى المقارنة بين النشاط الكهربائي للدماغ أثناء التفاعل وجهاً لوجه والاتصال عن بُعد بمساعدة وسائط تقنية في 62 زوجًا من الأمهات والأطفال تتراوح أعمارهم بين 10 و14 عامًا.

    تقنية الفحص الفائق

    وباستخدام تقنية تسمى الفحص الفائق، والتي يمكنها تسجيل نشاط الدماغ في وقت واحد في مواضيع متعددة، اكتشف فريق البحث أن التفاعل عبر منصة مؤتمرات الفيديو يخفف من تزامن الدماغ بين الأم والطفل، حرفيا على نفس الطول الموجي.

    ومنذ عدة سنوات، أظهر البروفيسور دوما أن أدمغة البشر تميل إلى التزامن تلقائيًا عند الانخراط في التفاعل الاجتماعي، أي أن إيقاعاتها الكهربائية تتأرجح بنفس التردد.

    وأوضح البروفيسور دوما أن “التزامن بين الدماغ مرتبط بتطور الإدراك الاجتماعي. وأن الصدى بين الأدمغة يُمكّن الأطفال من تعلم التمييز بين الذات والآخرين، وتعلم العلاقات الاجتماعية.”

    التواصل عن بعد

    التواصل عن بعد “تعبيرية”

    9 روابط دماغية مهمة

    واكتشفت الدراسة الجديدة أن التفاعلات وجهاً لوجه أثارت تسعة روابط مهمة عبر الدماغ بين المناطق الأمامية والزمنية للدماغ، في حين أن التفاعلات البعيدة تسببت في حدوث تفاعل واحد فقط.

    وقال البروفيسور دوما: “إذا تعطل التزامن من دماغ إلى دماغ، فيمكننا أن نتوقع عواقب على النمو المعرفي للطفل، لا سيما الآليات التي تدعم التفاعل الاجتماعي، وهي آثار تدوم مدى الحياة.”

    التعليم عن بُعد

    وفي ضوء النتائج، يعتقد بروفيسور دوما أن هناك حاجة إلى مزيد من البحث حول التأثير المحتمل للتكنولوجيا الاجتماعية على نضج الدماغ، وخاصة عند الشباب. وعلى وجه الخصوص، يتساءل عن مدى ملاءمة التعليم عبر الإنترنت للمراهقين.

    وقال بروفيسور دوما إنه يتساءل “عن رقمنة التعليم وتأثير الوباء على تنمية الإدراك الاجتماعي لدى الشباب، في وقت كانت فيه العلاقات الإنسانية مجزأة”، مشيرًا إلى أنه “سؤال مهم ولكن يصعب الإجابة عليه، نظرًا لأن التأثيرات الكاملة لن تكون معروفة لمدة 10 أو 15 أو 20 عامًا”.

    علاقات اجتماعية طبيعية

    ووفقًا للبروفيسور دوما، يمكن أيضًا استقراء نتائج الدراسة للبالغين وربما تفسر “إجهاد التكبير” على نطاق واسع بعد الارتفاع في مؤتمرات الفيديو أثناء إغلاق كوفيد-19: “نظرًا لأن التفاعلات عبر الإنترنت تنتج تزامنًا أقل من الدماغ إلى الدماغ، فمن المفهوم أن الأشخاص سيشعرون أنه يتعين عليهم بذل المزيد من الجهد والطاقة للتفاعل. وتبدو التفاعلات شاقة أكثر وأقل طبيعية”.

    يعتقد بروفيسور دوما أن الدراسة تؤكد أن العلاقات الاجتماعية مهمة للغاية للبشر وأن الآليات بين الدماغ مرتبطة بتطور الدماغ الاجتماعي، مضيفًا أن “النتائج [الجديدة] تتوافق مع نتائج دراسة [سبق اجرائها] حول قوة رائحة الأم ودراسة أخرى اكتشفت أن اللمسة العاطفية من [الزوج/ة] تساعد على تقليل [الشعور] بالألم”.

    أبرزها التواصل انتشرت بالدماغ. بعد تضر عادات عن كورونا مع والتعلم
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقأحمد وفيق يكشف عن كواليس اختياره رئيسا لمهرجان المسرح
    التالي الرسم وزيارة المعارض يساعدان في تخطي نوبات القلق
    منصور القحطاني
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    فقدان حاسة الشم.. علامة مبكرة لأكثر من 100 مرض خطير

    9 ديسمبر، 2025

    زيادة إصابات كورونا بشرق المتوسط.. هل يمثل "نيمبوس" قلقا؟

    10 يونيو، 2025

    موجة جديدة من كوفيد تضرب آسيا.. هل يعود الفيروس؟

    16 مايو، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    السودان…قيادي إخواني يهدد بضرب أميركا عبر قوات روسيا

    9 ديسمبر، 2025

    مستقبل أكثر استدامة لقطاع المياه.. السعودية ترسخ مكانتها

    9 ديسمبر، 2025

    تيم آدامز يحذر من فقاعة ديون عالمية غير مسبوقة

    9 ديسمبر، 2025

    الهند تسلم مفاتيح مستقبل اقتصادها للقطاع الخاص

    9 ديسمبر، 2025

    سوق أبوظبي يعزز حضوره الدولي بضم منصة "إنتراكتيف بروكرز"

    9 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter