متابعة: ضمياء فالح
دافعت دانا دينورا، زوجة النجم البرازيلي داني ألفيش السابقة، عنه بعد سجنه 3 أيام في سجن بريانز 1 بإقليم كتالونيا الإسباني على خلفية التحقيق معه بتهمة اغتصاب فتاة بسن الـ23.
وقالت دانا: «ما زلت في صدمة، يبدو أنه كابوس وليس واقعاً بالنسبة لي».
وأكدت دينورا، سيدة الأعمال في البرازيل وأم ولدي نجم برشلونة السابق، على براءته وقالت: «من المستحيل أن يقدم داني على فعلة كهذه أبداً، أنا أقول هذا لأنني أعرفه منذ 22 عاماً وكنت زوجته على مدى 10 سنوات. صدمنا أنا والأولاد، لدي صبيان بسن المراهقة وهما يعانيان. داني طلب من محاميته أن تتصل بي كي أحل بعض المشاكل الملحة وعرفت بسبب ذلك الاتصال أنه في السجن. لم أستطع زيارته ولا التحدث معه هاتفياً، قالت لي محاميته إنه يشعر بالحزن لكنه بخير، وهي الوحيدة التي تمكنت من اللقاء به. أنا هنا ومستعدة لمساعدته بأي طريقة».
وكان ألفيش اعترف قبل القبض عليه بأنه كان في ملهى سوتون الليلي بمدينة برشلونة، لكنه أكد عدم لقائه بالفتاة مطلقاً.
وتم وفق تقرير جديد نقله من السجن لمكان آخر ويمكن وفق القوانين الإسبانية حجز شخص في السجن لمدة تتراوح بين عامين و4 سنوات دون توجيه تهمة لحين استكمال جمع الأدلة.
وطلب المدعي العام والفتاة إبقاء ألفيش في السجن إلى حين جلسة الاستماع المغلقة في المحكمة يوم الجمعة المقبل.

شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version