لن تكون أزمة الاحتفاظ بالوثائق السرية المنسوبة إلى كل من الرئيسين الحالي جو بادين، والسابق دونالد ترامب، بالحجم الذي تريد بعض وسائل الإعلام تصويرها، رغم أنها قد تكبر بسبب الصراع


شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version