رويترز حذر المدير الإقليمي لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، الجمعة، من أن أكثر من مليون طفل في هايتي ما زالوا خارج المدارس، وأن عدداً مماثلاً معرضون للخطر بسبب العنف في منطقة العاصمة بورت أو برنس في ظل انعدام القانون. ولم يتمكن عدد من المدارس من فتح أبواها مع بداية السنة الدراسية، لأن العصابات منعت توزيع الوقود في سبتمبر/ أيلول الماضي، ما تسبب في أزمة إنسانية. وقال جاري كونيل، مدير يونيسف في أمريكا اللاتينية ومنطقة الكاريبي، إنه يتعين على الزعماء السياسيين في هايتي أن يتحدوا حول هدف حصول الأطفال على التعليم والطعام ومياه الشرب. وأضاف أن «يونيسف» تسعى للحصول على 210 ملايين دولار لعملياتها


شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version