شهدت السنوات الأخيرة صعود الأحزاب اليمنية في دول غربية عدة، من بينها إيطاليا التي صعد فيها قادة شعبويون عبّروا عن نزعتهم القومية، وشيطنوا المعارضين، واستخدموا لغة إقصائية


شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version