بعد المقال الأخير بحب مصر تلقيت العديد من الرسائل والاتصالات تؤكد على أن ما أنادي به منذ سنوات ملخص لما يشعر به الشارع الرياضي وأن نقدي المستمر لكل ما هو ضد مصلحة مصر والكرة المصرية من الممكن أن يضر مسيرة فريق المقاولون العرب.
وتحدث بعض الأصدقاء عن فقدان الأمل في اصلاح الكرة المصرية خاصة أن المسؤولين عن الكرة لا يعترفون بسوء الأداء الإداري ويحملون نتائج المباريات على اللاعبين ويحملوهم نتيجة الفشل ولا يرون أن الفشل الحقيقى فى ادارتهم وخططهم.
ما أتحدث عنه يأتي من قناعة حقيقية وكما قلت لن أغير موقفي خوفا من أي عواقب ولكن كل ما يغضبني عدم مناقشة أفكار الإصلاح والاعتراف بالأخطاء.
لن أتوقف عن الحديث لأن الرسالة لا علاقة لها بأشخاص حتى لو كان الأمل ضعيفا في الإصلاح
كلمات الأصدقاء تشجعني دائما أن ما يقال يجد من يسمعه ويفهمه حتى لو كانوا غير مسؤولين عن الكرة
وكما بعث لي أحد الأصدقاء فإن الجندى المقاتل المحب لبلده لا يهرب من ساحة القتال ويترك معركته من أجل النجاح الشخصي والتمسك بالنصر وعدم الرضوخ للفشل .
واعاهد الجميع على أنني مستمر في معارك التطوير والإصلاح.
أخبار شائعة
- طفرة قاتلة في حيوانات منوية من متبرع تصيب 200 طفل في أوروبا
- ماهوني: انقسام داخل الفيدرالي حول تأثير خفض الفائدة
- اللاصقة "العرافة".. كيف يقرأ العرق مستقبلك الصحي؟
- أدنوك للإمداد والخدمات تتسلم رابع ناقلة للغاز الطبيعي المسال
- واشنطن تهدد المحكمة الجنائية بعقوبات ما لم تحصن ترامب
- مصادر مصرية: جماعات فلسطينية موالية لإسرائيل تتوسع في غزة
- إسرائيل وإيران.. مواجهة محتملة بين التصريحات والواقع
- رينارد: جاهزون لمواجهة فلسطين وطموحنا بلوغ نصف نهائي كأس العرب 2025





