Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • مسؤول في "حماس" يتحدث عن عرض جديد لحل أزمة سلاح الحركة
    • نتنياهو: إسرائيل ستبقى في "منطقة عازلة" جنوب سوريا
    • ملف سلاح "حزب الله" في لبنان..بين تصعيد إسرائيل وضغوط واشنطن
    • ترامب: زيلينسكي لم يقرأ بعد خطة السلام الأميركية
    • دراسة: هكذا مهّدت براكين القرن الـ14 لأسوأ جائحة في التاريخ
    • ماسك يصعّد هجومه ضد الاتحاد الأوروبي.. ويشبهه بـ"النازية"
    • سلام: لبنان ملتزم بضمان حصر السلاح بيد الدولة
    • زيلينسكي: "محادثات السلام" مع واشنطن "بنّاءة" لكنها "صعبة"
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    علم

    جسم فضائي حيّر العلماء من 2017.. والآن بات له تفسير

    منصور القحطانيمنصور القحطاني23 مارس، 2023لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أثار مرور جسم فضائي غامض في مجموعتنا الشمسية عام 2017 قلق علماء الفيزياء الفلكية، وقد ذهب أحدهم إلى حد نسبه إلى كائنات فضائية، غير أن دراسة حديثة قدمت تفسيراً يدحض هذه النظرية عن الزائر الغريب.

    وكان النيزك الذي رُصد بواسطة تلسكوب في هاواي، واسمه “أومواموا” (“الكشاف” بلغة هاواي)، يتحرك بسرعة عالية لدرجة أنه لا يمكن أن يأتي إلا من نظام نجمي آخر، في سابقة من نوعها.

    وأثار هذا الاكتشاف اضطرابات في أوساط علماء الفلك الذين كانوا يبحثون منذ فترة طويلة عن أجسام شبيهة بالمذنبات تدخل نظامنا الشمسي من الفضاء الشاسع.

    غير أن “أومواموا” لا يشبه المذنّبات المعتادة، إذ لم يكن لديه ذلك الغلاف المميز المتكون عادة من هالة هائلة من الغاز والغبار عند الاقتراب من الشمس.

    كما اتسم الزائر الفضائي الذي قارب عرضه 100 متر، بلمعانه والتغيّر الكبير في السطوع، ما يعطي انطباعاً بأنه جسم معدني ينقلب على نفسه.

    لكن ما أثار الاستغراب أكثر هو أنه بعدما دار حول الشمس، تسارعت حركة “أومواموا” وانحرف عن مساره، مدفوعاً بقوة غامضة طردته من النظام الشمسي.

    وقد أصيب العلماء بالذهول، إذ وجدوا أنفسهم على مدى أربعة أشهر أمام بيانات غير مكتملة ومتضاربة بظاهرها حاولوا تحليلها، ما أدى إلى طرح سلسلة كاملة من النظريات.

    وقالت جينيفر بيرغنر، وهي عالمة كيمياء فلكية في جامعة كاليفورنيا في بيركلي، شاركت في الدراسة التي نُشرت نتائجها أمس الأربعاء في مجلة “نيتشر”، لوكالة “فرانس برس” إن بعض الفرضيات التي طُرحت في هذا الموضوع “تجاوز الخيال”.

    تصور نشره علماء للجسم أومواموا

    هيدروجين محاصر

    بحسب بيرغنر، مهما كان أصل “أومواموا”، فهو جسم غني بالمياه يشبه المذنّب. وخلال رحلته عبر الفضاء بين النجوم، تعرض هذا الجسم الفضائي للأشعة الكونية التي قذفت الماء مع إطلاق الهيدروجين الذي أصبح بدوره محاصراً في صلب هذا الجسم.

    مع اقتراب الجسم الفضائي من الشمس، أطلقت الحرارة بدورها الهيدروجين المحاصر، ما كان بمثابة “دافع” أرسل الجسم في مسار غير متوقع.

    من جهته، قال داريل سيليغمان من جامعة كورنيل، المشارك في إعداد الدراسة، في بيان إن “الهيدروجين المحاصر هو ببساطة التفسير الأكثر عمومية”.

    من جانبه، علّق عالم الفلك في وكالة الفضاء الأوروبية ماركو ميشيلي قائلا إن هذا العمل “يقدم بلا شك التفسير الأول، البسيط والواقعي، لخصوصيات هذا الجسم”.

    لكن هذه الاستنتاجات لم تحظ بتأييد من الجميع، بدءاً من آفي لوب، المدير السابق لقسم علم الفلك في جامعة هارفارد. فقد قال هذا العالم البارز إن السيناريو الأكثر مصداقية هو أن “أومواموا” كانت مركبة خارج كوكب الأرض.

    هذه الفرضية المثيرة للجدل دافع عنها عام 2021 في كتاب بعنوان “العلامة الأولى للحياة الذكية خارج كوكب الأرض”.

    تصور نشره علماء للجسم أومواموا

    تصور نشره علماء للجسم أومواموا

    ورداً على سؤال لوكالة “فرانس برس” عن الدراسة الجديدة في مجلة “نيتشر”، أوضح عالم الفيزياء الفلكية أن القول بأن المذنّب ليس له ذيل “يشبه القول بأن الفيل حمار وحشي بلا خطوط”. كما قال إن المذنّب “تو آي/ بوريسوف”، الزائر الثاني من خارج النظام الشمسي الذي رُصد عام 2019، كان لديه ما يشبه كتل شعر طويلة من الغبار.

    وتعليقاً على ذلك، قالت جينيفر بيرغنر إنه إذا كان أومواموا عديم الذيل، فمردّ ذلك على الأرجح إلى كونه أصغر بكثير من جميع المذنّبات التي لوحظت حتى الآن، بما فيها ذلك “تو اي/بوريسوف”.

    وقد يتغير الوضع قريباً. فمن المتوقع أن تكتشف الملاحظات من تلسكوب “فيرا-سي. – روبن” في تشيلي، والتي ستبدأ في عام 2025، العديد من المذنّبات الجديدة داخل النظام الشمسي وخارجه. وأضافت عالمة الكيمياء الفلكية أنه إذا أظهرت المذنّبات الأصغر علامات إطلاق الهيدروجين المحاصر، ولم يكن لديها ذيل، مثل “أومواموا”، فإن ذلك سيؤكد النظرية.

    أما فيما يتعلق بإمكانية وجود حياة ذكية خارج كوكب الأرض، فإن “كل شيء يعتمد على مستوى الإثبات المطلوب” لتأكيدها، وفق الباحثة.

    وختمت بيرغنر قائلةً: “لن نعرف أبداً ما هو أومواموا – فقد ضيّعنا فرصتنا. لكن في الوقت الحالي، أعتقد أننا نقدّم تفسيراً مقنعاً عن ذلك لا يرتبط بوجود أجسام من خارج الكوكب”.

    العلماء بات تفسير جسم حير فضائي له من والآن
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقأزهاره أشبه بالزجاج.. اكتشاف نوع جديد من نبات الأوركيد
    التالي فنلندا لا ترغب في تسليح أوكرانيا بمقاتلات «هورنت»
    منصور القحطاني
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    العلماء يكشفون عن ميكروبات تعيش في المايكروويف

    25 ديسمبر، 2024

    دراسة تكشف.. العلاج بالروائح ليلاً يعزز الذاكرة لدى كبار السن

    4 أغسطس، 2023

    أكثر مكان إشراقا على وجه الأرض…أين يقع؟

    28 يوليو، 2023
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    مسؤول في "حماس" يتحدث عن عرض جديد لحل أزمة سلاح الحركة

    8 ديسمبر، 2025

    نتنياهو: إسرائيل ستبقى في "منطقة عازلة" جنوب سوريا

    8 ديسمبر، 2025

    ملف سلاح "حزب الله" في لبنان..بين تصعيد إسرائيل وضغوط واشنطن

    8 ديسمبر، 2025

    ترامب: زيلينسكي لم يقرأ بعد خطة السلام الأميركية

    8 ديسمبر، 2025

    دراسة: هكذا مهّدت براكين القرن الـ14 لأسوأ جائحة في التاريخ

    8 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter