Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • انطلاق النسخة الرابعة لأسبوع أبوظبي المالي
    • محمد: الفضة تدخل مرحلة إعادة تسعير… والهدف 80 دولارا في 2026
    • الماء البارد أم الساخن.. أيّهما الأفضل لغسل الوجه؟
    • إيران تحاكم "جاسوسا" مزدوج الجنسية لصالح إسرائيل
    • الدعم السريع يسيطر على أهم منطقة نفطية في السودان
    • الاقتصاد السعودي يسجل نموا بـ 4.8% في الربع الثالث
    • فيديو.. عرض عسكري في دمشق احتفالا بـ"ذكرى التحرير"
    • هل يستمر زخم أسهم الـ AI في 2026 بنفس قوته؟
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    سياسة

    بعد الإفراج عنها.. رئيسة وزراء أسكتلندا السابقة: أنا بريئة

    خليجيخليجي11 يونيو، 2023لا توجد تعليقات4 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    غلاسكو- أ.ف.ب، رويترز

    أُفرج عن رئيسة الوزراء الأسكتلندية السابقة نيكولا ستورجن، الأحد، بعد ساعات من توقيفها في إطار تحقيق في السجلات المالية لحزبها، وفق الشرطة الأسكتلندية، في حين أكدت أنها بريئة.

    واستجوب المحققون ستورجن على مدى سبع ساعات تقريباً، وأُفرج عنها لاحقاً على أن يستمر التحقيق، حسبما أعلنت الشرطة. وقالت الشرطة الأسكتلندية في بيان: «أُفرج عن امرأة تبلغ 52 عاماً أوقفت في وقت سابق اليوم (الأحد) كمشتبه بها في إطار التحقيق الجاري حول تمويل الحزب الوطني الأسكتلندي وأمواله».

    وشكّل ذلك ثالث عملية توقيف في إطار هذا التحقيق الذي أثار صدمة داخل النظام السياسي في أسكتلندا.

    وقال ناطق باسم ستورجن: إن الرئيسة السابقة للحزب الوطني الأسكتلندي حضرت طوعاً لاستجوابها من جانب الشرطة.

    وأوقفت ستورجن عند الساعة 10:09 صباحاً (09:09 بتوقيت غرينتش) وأُفرج عنها عند الساعة 17:24 (16:24 بتوقيت غرينتش).

    وأغرقت القضية الحزب الوطني الأسكتلندي في أزمة عميقة وألحقت ضرراً بسعيه إلى تحقيق استقلال أسكتلندا.

    وقال وزير حزب العمال في حكومة الظلّ الأسكتلندية إيان موراي: «لوقت طويل سُمح لثقافة السرية والتستر بالتفاقم في قلب الحزب الوطني الأسكتلندي».

    في غضون ذلك، قال زعيم الليبراليين الديمقراطيين الأسكتلنديين أليكس كول-هاملتون: «من المنصف أن نقول إن أحداث اليوم سيكون لها تداعيات هائلة على كلّ من الحزب الوطني الأسكتلندي ومستقبل السياسة الأسكتلندية».

    «الوضع ليس جيداً»

    وسبق أن أوقف الرئيس التنفيذي السابق للحزب الوطني الأسكتلندي بيتر موريل زوج ستورجن في سياق التحقيق نفسه في نيسان/ إبريل.

    في تلك الفترة، دهمت الشرطة مقر الحزب في إدنبره ومنزل موريل وستورجن في غلاسكو، حيث نصبت خيمة لمسرح جريمة في الحديقة الأمامية.

    وتتناول التحقيقات خصوصاً استخدام تبرعات بقيمة 600 ألف جنيه إسترليني (750 ألف دولار) تم جمعها في السنوات الأخيرة لتنظيم استفتاء جديد على الاستقلال وهو مشروع مجمد حالياً في مواجهة رفض لندن. وفشل موريل أيضاً في التصريح عن قرض شخصي للحزب الوطني الأسكتلندي تفوق قيمته مئة ألف جنيه إسترليني، ما قد ينتهك قوانين متعلقة بشفافية التمويل السياسي. أُفرج عن موريل في وقت لاحق بدون توجيه اتهامات له على أن يستمر التحقيق.

    وأوقف أيضاً أمين صندوق الحزب كولين بيتي في نيسان/ إبريل ثم أُفرج عنه في وقت لاحق. وظهرت ستورجن للمرة الأخيرة كرئيسة وزراء في البرلمان الأسكتلندي في آذار/ مارس بعدما أعلنت عزمها على التقاعد قبل شهر من ذلك. وفي شباط/ فبراير، قالت ستورجن: إنها باتت تفتقر إلى «الطاقة» للاستمرار وإنها ستتنحى بعد ثماني سنوات على رأس الحكومة. لكن تحقيق الشرطة حول موريل، الذي تزوجته في عام 2010، ألقى بظلاله عليها.

    وجاء الكشف عن توقيف ستورجن التي خاضت حملة الاستقلال بعزم بعدما أدّى رحيلها إلى إضعاف الحزب الذي خرج منقسماً من الحملة الداخلية التي أسفرت عن تعيين حمزة يوسف (37 عاماً) رئيساً للوزراء ورئيساً للحزب.

    ويعتبر رئيس الحكومة الجديد، أول مسلم يرأس مقاطعة بريطانية، رمزاً للاستمرارية بعد ستورجن مع تبنيه خطاً تقدمياً في القضايا الاجتماعية ويسارياً اقتصادياً.

    ونفى يوسف أن تكون ستورجن قد استقالت وهي تعلم أن تحقيقات الشرطة ستقترب من عائلتها.

    وقال: «إن إرث نيكولا (ستورجن) قائم في ذاته».

    وبعد توقيف موريل، قال حمزة يوسف: «من الواضح أن الوضع ليس جيداً. وأعتقد أنه كلّما تمكّنّا من التوصل إلى نتيجة في تحقيق الشرطة هذا كان ذلك جيداً».

    وأضاف: «لم أكن أبداً مسؤولاً في الحزب ولم يكن لدي دور في الشؤون المالية للحزب».

    ولفت إلى أن توقيف كولين بيتي: «هو مسألة خطرة جداً»، لكنه أشار إلى أنه لم يُصرَف من الحزب لأن «الناس أبرياء ما لم تثبت إدانتهم». وبحسب استطلاع للرأي أجراه معهد «يوغوف» موخراً، فإنّ 45% فقط من الذين استطلعت آراؤهم أبدوا تأييدهم للاستقلال عن المملكة المتحدة. كما صوّت 45% من الأسكتلنديين لصالح الاستقلال خلال الاستفتاء الذي نظم في 2014.

    إلى ذلك، قالت ستورجن: إنها بريئة من ارتكاب أي مخالفات. وأضافت في بيان على «تويتر»: «أن أجد نفسي في الموقف الذي تعرضت له اليوم، وأنا متأكدة من أنني لم أرتكب أي مخالفة، هو بمثابة صدمة وأمر محزن جداً.. أعلم بما لا يدع مجالاً للشك أنني في الحقيقة بريئة من ارتكاب أي خطأ».


    أوروبا حوادث وقضايا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقابن ثعلوب: سيتي رقم صعب ومعجزة كروية
    التالي سلطان بن حمدان يترأس اجتماع تنفيذية العين
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    الدعم السريع يسيطر على أهم منطقة نفطية في السودان

    8 ديسمبر، 2025

    فيديو.. عرض عسكري في دمشق احتفالا بـ"ذكرى التحرير"

    8 ديسمبر، 2025

    "مسد" يدعو إلى انتقال ديمقراطي شامل في سوريا

    8 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    انطلاق النسخة الرابعة لأسبوع أبوظبي المالي

    8 ديسمبر، 2025

    محمد: الفضة تدخل مرحلة إعادة تسعير… والهدف 80 دولارا في 2026

    8 ديسمبر، 2025

    الماء البارد أم الساخن.. أيّهما الأفضل لغسل الوجه؟

    8 ديسمبر، 2025

    إيران تحاكم "جاسوسا" مزدوج الجنسية لصالح إسرائيل

    8 ديسمبر، 2025

    الدعم السريع يسيطر على أهم منطقة نفطية في السودان

    8 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter