أعلنت الأجهزة الأمنية المصرية العثور على جثة الضحية الرابعة للقاتل المتسلسل المعروف باسم «سفاح التجمع»، في صحراء طريق الإسماعيلية بورسعيد، مكان تخلصه من ضحاياه، فيما فجّر المتهم مفاجأة مروعة بعد اعترافه بأنه لا يتذكر عدد ضحاياه. وتكثف الأجهزة الأمنية جهودها للعثور على جثث ضحايا السفاح البالغ من العمر ٤٦ عاماً، والذي اعتاد استدراج ضحاياه عبر منصات التواصل الاجتماعي، ثم قتلهن داخل غرفة معزولة الصوت في منزله المُستأجر بمنطقة التجمع الخامس، بحسب وسائل إعلام مصرية. وكشف فحص الهواتف الخاصة بالمتهم مفاجأة مرعبة، إذ كان القاتل يوثق جرائمه بـ «الموبايل» داخل«شقة الموت» في منطقة القطامية، القريبة من


شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version