Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • ثورة طبية.. الذكاء الاصطناعي يكشف سرطان الكلى في وقت قياسي
    • روبيو: "لا سلام" ممكنا في غزة من دون نزع سلاح حماس
    • الثانية في أسبوع.. مسيرة روسية تخترق الأجواء التركية
    • فرنسا: نجحنا في إيجاد دينامية توفّر اعترافات مقبلة بفلسطين
    • لتعزيز الطاقة والتغلب على التعب.. عليك بـ7 طرق بسيطة
    • لتحسين الهضم والتحكم في الشهية.. ما أفضل وقت لتناول التمر؟
    • السودان.. اعتقالات تطال مطالبين بتصنيف الإخوان "إرهابي"
    • ترامب: لا أستبعد خوض حرب أمام فنزويلا
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    سياسة

    الحرب على أبواب حلب.. تصاعد المواجهات العسكرية وعودة الإرهاب

    خليجيخليجي29 نوفمبر، 2024لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    فصائل مسلحة، بقيادة هيئة تحرير الشام، شنت هجوماً واسعاً في ريفي حلب وإدلب، ما أدى إلى سيطرتها على عشرات القرى واقترابها من مدينة حلب.

    هذه التحركات دفعت الجيش السوري إلى استدعاء تعزيزات عسكرية وسط اتهامات متبادلة وتوتر بين الأطراف الإقليمية والدولية.

    “التاسعة“، ناقش مع الكاتب والباحث السياسي محمود الأفندي، أسباب التصعيد، دور الفاعلين الدوليين، وتداعيات الأحداث على مسار الحل السياسي في سوريا.

    التصعيد العسكري.. أبعاد وأهداف

    استهل محمود الأفندي حديثه بالتأكيد على أن الهجوم الذي قادته هيئة تحرير الشام كان مخططاً له منذ أشهر، لكنه تأجل بفعل ضغوط تركية.

    وأضاف: “من الواضح أن تركيا أعطت الضوء الأخضر لبدء العمليات بعد وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله في لبنان، ما يثير التساؤلات حول توقيت الهجوم وأهدافه. هيئة تحرير الشام ليست مجرد فصيل معارض؛ بل تحظى بدعم تركي مباشر وتستخدم الآن مسيّرات وأسلحة متطورة، بعضها قد يكون من مصادر أوكرانية”.

     وأكد الأفندي أن روسيا تعي خطورة الموقف، لكنها تتريث في التدخل المباشر، مشيراً إلى أن “القصف الروسي على مواقع المعارضة في ريف حلب كان محدوداً مقارنة بما شهدناه في الأعوام الماضية”.

    التوازنات الإقليمية.. بين أنقرة ودمشق

    وعن دور تركيا في التصعيد الأخير، شدد الأفندي على أن “أنقرة تحاول استخدام الورقة العسكرية للضغط على دمشق في إطار مفاوضات التطبيع التي ترعاها روسيا”.

    وأوضح الأفندي: “تركيا تريد ضمان مصالحها في شمال سوريا، لكنها تصطدم برفض سوري قاطع للجلوس إلى طاولة المفاوضات دون تقديم ضمانات بانسحاب القوات التركية من الأراضي السورية”.

    ورداً على سؤال حول موقف روسيا، أشار الأفندي إلى أن “موسكو تدرك أن تركيا تلعب لعبة خطيرة قد تؤدي إلى انهيار كامل لاتفاقيات التهدئة السابقة، خاصة اتفاق سوتشي 2019 الذي نص على إقامة منطقة منزوعة السلاح في إدلب”.

    إيران وحزب الله في دائرة الاستهداف

    في سياق متصل، ناقشت الحلقة التقارير التي تشير إلى وجود مساعٍ دولية لتحجيم النفوذ الإيراني في سوريا ومنع وصول السلاح إلى حزب الله، وهنا قال الأفندي: “روسيا تجد نفسها بين مطرقة الضغوط الدولية وسندان التزاماتها تجاه حلفائها في دمشق وطهران. ومع عودة الإرهاب إلى الواجهة، يمكن للرئيس بشار الأسد أن يبرر بقاء القوات الإيرانية وحزب الله في سوريا كضرورة لمواجهة التهديدات الأمنية”.

    الدور الأميركي

    وعن الدور الأميركي، تطرق النقاش إلى السياسة المتوقعة مع اقتراب انتقال السلطة إلى إدارة ترامب، حيث عبر الأفندي قائلا: “ترامب معروف برغبته في تقليص الدور الأميركي في سوريا، لكنه قد يستخدم الملف كورقة ضغط في المفاوضات مع روسيا”.

    وأكد أن “روسيا لن تقبل بأي اتفاق يمس السيادة السورية، لكنها قد تبدي مرونة في قضايا محدودة مثل مراقبة المعابر لمنع تدفق الأسلحة إلى حزب الله”.

     السيناريوهات المستقبلية

    وبخصوص السيناريوهات المحتملة، يرى الأفندي أن “الأمور تتجه نحو مزيد من التعقيد، خاصة مع استخدام هيئة تحرير الشام لأسلحة حديثة وتحركاتها قرب المناطق الحساسة مثل مدينة حلب”.

    وأضاف: “روسيا قد تلجأ إلى تصعيد عسكري واسع النطاق إذا استمرت هيئة تحرير الشام في تهديدها للأمن السوري والإقليمي، خاصة مع التقارير التي تفيد بتورط أطراف غربية في دعم هذه الفصائل”.

    الحل السياسي يبقى الحل الأوحد

    المشهد في سوريا يتأرجح بين التصعيد الميداني والمفاوضات السياسية، فيما تظل الأطراف الإقليمية والدولية لاعباً رئيسياً في تحديد ملامح المرحلة المقبلة، وقال محمود الأفندي: “على الجميع أن يدرك أن الحل السياسي هو الخيار الوحيد لإنهاء هذه الأزمة، لكن ذلك لن يتحقق دون توافق إقليمي ودولي حقيقي”.


    الإرهاب المواجهات العسكرية حلب سوريا فصائل مسلحة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابق«أبوظبي للاستثمار» و«بياجيه» يحتفلان بـ150 عامًا من المهارة الحِرَفية
    التالي قروض القطاع الخاص في منطقة اليورو تنمو في أكتوبر
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    روبيو: "لا سلام" ممكنا في غزة من دون نزع سلاح حماس

    19 ديسمبر، 2025

    السودان.. اعتقالات تطال مطالبين بتصنيف الإخوان "إرهابي"

    19 ديسمبر، 2025

    السفارة الأميركية في بيروت تكشف تفاصيل اجتماع "الميكانيزم"

    19 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    ثورة طبية.. الذكاء الاصطناعي يكشف سرطان الكلى في وقت قياسي

    19 ديسمبر، 2025

    روبيو: "لا سلام" ممكنا في غزة من دون نزع سلاح حماس

    19 ديسمبر، 2025

    الثانية في أسبوع.. مسيرة روسية تخترق الأجواء التركية

    19 ديسمبر، 2025

    فرنسا: نجحنا في إيجاد دينامية توفّر اعترافات مقبلة بفلسطين

    19 ديسمبر، 2025

    لتعزيز الطاقة والتغلب على التعب.. عليك بـ7 طرق بسيطة

    19 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter