الأسيتامينوفين يعتمد الأسيتامينوفين عادة لتخفيف الآلام الخفيفة، وقد يؤدي استخدامه المفرط إلى نقص مضاد أكسدة واق في الأذن الداخلية، مما يجعلها أكثر عرضة للتلف، الأمر الذي قد يسبب الطنين. مضادات الالتهاب تعد مضادات الالتهاب غير الستيرويدية، مثل الأسبرين والإيبوبروفين، من أكثر الأدوية التي تسبب الطنين المؤقت عند تناولها بجرعات عالية. مضادات الاكتئاب يعتقد أن مثبطات استرداد السيروتونين الانتقائية (SSRI) مثل زولوفت (Zoloft)، ليكسابرو (Lexapro)، قد تساهم في زيادة الطنين بسبب تأثيرها على ناقل عصبي ينظم المزاج والمعرفة يعرف باسم “السيروتونين”. أدوية مضادة للصرع تؤثر الأدوية المضادة للصرع على الأذن الداخلية بشكل حاد، مما يؤدي أحيانا إلى الطنين، وفقدان السمع، ومشاكل التوازن. أدوية مضادة للملاريا الأدوية المستخدمة في الوقاية من الملاريا أو علاجها، مثل الكينين (Quinine)، وهيدروكسي كلوروكوين (الذي يباع تحت اسم Plaquenil)، قد تكون مرتبطة بالطنين. البنزوديازيبين تستخدم أدوية البنزوديازيبين، مثل كساناكس (Xanax)، لعلاج القلق واضطرابات الهلع، ولكن التوقف المفاجئ عن تناولها قد يؤدي إلى الطنين. أدوية ضغط الدم تم ربط بعض أدوية ضغط الدم بالطنين وفقدان السمع، خاصة لدى كبار السن، لذلك ينصح بضرورة استشارة مقدم الرعاية الصحية إذا ظهرت أي أعراض. أدوية العلاج الكيميائي أدوية العلاج الكيميائي، التي تعتمد على البلاتين مثل Cisplatin، تزيد من خطر الإصابة بالطنين، حسب ما توصلت إليه عدة دراسات.
أخبار شائعة
- دخلت غرفة فنسيت ماذا تريد من داخلها.. خبير يفسر الحالة
- المغرب يستعد لكأس العالم بمشاريع ضخمة
- قمة نارية في جدة: الاتحاد يصطدم بالشباب في نصف نهائي كأس الملك
- بريطانيا تتوقع أن تتأثر بالرسوم الجمركية الأميركية
- لمياء قرقاش وسحر مارلي نيويورك
- نتنياهو يعيد النظر في تعيين شارفيت رئيسا للشاباك
- غورغييفا: رسوم ترامب تثير الضبابية لكنها لن تؤدي إلى ركود
- دراسة جديدة تربط عقار أوزمبك بـ"مشكلة خطيرة" في العين