وبحسب صحيفة “ديلي ميل”، يؤثر هذا الاضطراب على شخص واحد من كل 100 تقريبا، ويعني أن الجسم يُنتج كمية زائدة من الهرمونات التي تُبقي الإنسان في حالة تأهب ويقظة. ووفقا لاختصاصي اضطرابات الهرمونات، الدكتور غوراف أغاروال، فإن الاستيقاظ المبكر يُعد من أولى العلامات التي قد تُنذر بالإصابة بهذا الاضطراب، إذ تؤدي زيادة الهرمونات إلى تحفيز الجهاز العصبي في ساعات الصباح الباكر. وفي حال عدم علاج الحالة، قد تتسبب في مجموعة من الأعراض المزعجة مثل: ترقق الشعر، جفاف العينين، تورم الرقبة، القلق، وفقدان الوزن غير المقصود. لكن الأخطر من ذلك هو المضاعفات المزمنة، مثل هشاشة العظام وعدم انتظام ضربات القلب، والتي قد تقود إلى فشل قلبي مميت. وأوضحت ليزا أرتيس، نائبة رئيس مؤسسة “ذا سليب تشاريتي” ومستشارة في شؤون النوم، أن “فرط نشاط الغدة الدرقية يمكن أن يُخلّ بتوازن استجابة الجسم للضغط، ما يؤدي إلى الاستيقاظ المبكر والشعور بالتوتر”.
أخبار شائعة
- الزمن على المريخ أسرع من الأرض.. دراسة علمية تكشف الفوارق
- "ذهب زمن الوجع".. الشرع يهنئ الشعب السوري بعد رفع العقوبات
- واشنطن تقترب من تصنيف الإخوان.. إعلانات مرتقبة بعد أيام
- "اليوم صفر".. كيف كادت طهران أن تنفد من المياه؟
- النقيب: "ثلاثي الإرهاب" يهاجم قواتنا بسلاح إيراني مسيّر
- ثورة طبية.. الذكاء الاصطناعي يكشف سرطان الكلى في وقت قياسي
- روبيو: "لا سلام" ممكنا في غزة من دون نزع سلاح حماس
- الثانية في أسبوع.. مسيرة روسية تخترق الأجواء التركية





