وبحسب صحيفة “ديلي ميل”، يؤثر هذا الاضطراب على شخص واحد من كل 100 تقريبا، ويعني أن الجسم يُنتج كمية زائدة من الهرمونات التي تُبقي الإنسان في حالة تأهب ويقظة. ووفقا لاختصاصي اضطرابات الهرمونات، الدكتور غوراف أغاروال، فإن الاستيقاظ المبكر يُعد من أولى العلامات التي قد تُنذر بالإصابة بهذا الاضطراب، إذ تؤدي زيادة الهرمونات إلى تحفيز الجهاز العصبي في ساعات الصباح الباكر. وفي حال عدم علاج الحالة، قد تتسبب في مجموعة من الأعراض المزعجة مثل: ترقق الشعر، جفاف العينين، تورم الرقبة، القلق، وفقدان الوزن غير المقصود. لكن الأخطر من ذلك هو المضاعفات المزمنة، مثل هشاشة العظام وعدم انتظام ضربات القلب، والتي قد تقود إلى فشل قلبي مميت. وأوضحت ليزا أرتيس، نائبة رئيس مؤسسة “ذا سليب تشاريتي” ومستشارة في شؤون النوم، أن “فرط نشاط الغدة الدرقية يمكن أن يُخلّ بتوازن استجابة الجسم للضغط، ما يؤدي إلى الاستيقاظ المبكر والشعور بالتوتر”.
أخبار شائعة
- زيادة في سرطان نادر بين الشباب… والعلماء يبحثون عن تفسير
- تتويج أبطال أربعة أوزان في ليلة تاريخية اختتمت موسم دوري المقاتلين المحترفين 2025 في الخبر
- الجيش الإسرائيلي ينسف مبان سكنية جنوب شرقي مدينة غزة
- ارتفاع حصيلة قتلى الفيضانات في إندونيسيا إلى 883
- مقتل 4 بتبادل لإطلاق النار على الحدود الأفغانية الباكستانية
- خسائر أوكرانيا.. القوات الروسية تسيطر على بلدة في دونيتسك
- وكالة الطاقة الذرية: الدرع الواقي لمحطة تشرنوبل النووية تضرر
- السكري وصحة الفم.. علاقة متبادلة





