وبحسب صحيفة “ديلي ميل”، يؤثر هذا الاضطراب على شخص واحد من كل 100 تقريبا، ويعني أن الجسم يُنتج كمية زائدة من الهرمونات التي تُبقي الإنسان في حالة تأهب ويقظة. ووفقا لاختصاصي اضطرابات الهرمونات، الدكتور غوراف أغاروال، فإن الاستيقاظ المبكر يُعد من أولى العلامات التي قد تُنذر بالإصابة بهذا الاضطراب، إذ تؤدي زيادة الهرمونات إلى تحفيز الجهاز العصبي في ساعات الصباح الباكر. وفي حال عدم علاج الحالة، قد تتسبب في مجموعة من الأعراض المزعجة مثل: ترقق الشعر، جفاف العينين، تورم الرقبة، القلق، وفقدان الوزن غير المقصود. لكن الأخطر من ذلك هو المضاعفات المزمنة، مثل هشاشة العظام وعدم انتظام ضربات القلب، والتي قد تقود إلى فشل قلبي مميت. وأوضحت ليزا أرتيس، نائبة رئيس مؤسسة “ذا سليب تشاريتي” ومستشارة في شؤون النوم، أن “فرط نشاط الغدة الدرقية يمكن أن يُخلّ بتوازن استجابة الجسم للضغط، ما يؤدي إلى الاستيقاظ المبكر والشعور بالتوتر”.
أخبار شائعة
- قرعة كأس السوبر السعودي 2025: الهلال يصطدم بالقادسية والنصر يواجه الاتحاد في نصف النهائي
- لماذا ينصح الأطباء بزيت الزيتون يوميا؟
- رسالة قوية من لبنان.. 10 آلاف جندي جنوب الليطاني
- بنك إنجلترا يثبت الفائدة متماشيا مع التوقعات
- بشكل مفاجئ.. النرويج تخفض الفائدة إلى 4.25%
- "تعليم" تستحوذ على مجموعة "كيدز فيرست"
- سامي ميعاري: حرب إيران تكلف تل أبيب مليار دولار يوميا
- إسرائيل بين غزة وطهران.. ميزانية تتآكل ونزيف لا يتوقف