Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • قبل لقاء نتنياهو.. ميرتس يدعو السلطة الفلسطينية للإصلاح
    • الشرع: إقامة إسرائيل منطقة عازلة تهديد للدولة السورية
    • من القاعدة إلى محاولة اغتيال السيسي.. كيف وظف الإخوان العنف؟
    • قيادي في القاعدة يدعو لاستهداف قوات الانتقالي في حضرموت
    • 11 قتيلا في إطلاق نار بفندق في جنوب أفريقيا
    • الجيش الأوكراني: إسقاط 615 هدفا معاديا خلال الليلة الماضية
    • زيادة في سرطان نادر بين الشباب… والعلماء يبحثون عن تفسير
    • تتويج أبطال أربعة أوزان في ليلة تاريخية اختتمت موسم دوري المقاتلين المحترفين 2025 في الخبر
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    سياسة

    المرأة في الانتخابات العراقية.. مشاركة مؤثرة أم رمزية؟

    خليجيخليجي11 نوفمبر، 2025لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    فبعد عقدين على إقرار الدستور الذي ضمن لها تمثيلا لا يقل عن 25 في المئة من مقاعد البرلمان، تجاوزت المرأة العراقية هذه النسبة لتصل مشاركتها الفعلية إلى نحو 29 في المئة من مقاعد مجلس النواب الحالي، وفق بيانات البرلمان العراقي وهيئة الأمم المتحدة للمرأة.

    وتشير أحدث أرقام المفوضية العليا المستقلة للانتخابات إلى تسجيل نحو 7800 مرشح في سباق 2025، بينهم 2248 امرأة، أي ما نسبته 30 بالمئة من إجمالي المرشحين، وهي أعلى نسبة ترشيح نسائية في تاريخ البلاد الانتخابي الحديث.

    ومع ذلك، ما زالت الطريق نحو الشراكة الندية طويلا، إذ تظل مشاركة كثير من النساء محصورة في “الكوتا” الإلزامية من دون نفوذ فعلي داخل الأحزاب أو دوائر صنع القرار.

    ووفق تقارير دولية حديثة صادرة عن الأمم المتحدة والبنك الدولي، يتصدر العراق نسب التمثيل النسائي في البرلمانات العربية، لكنه يواجه في المقابل فجوة كبيرة بين التمثيل العددي والتأثير النوعي، وسط تحديات اجتماعية وثقافية عميقة تحدّ من قدرة المرأة على ممارسة أدوار قيادية أو خوض الانتخابات بمعزل عن دعم القوى السياسية التقليدية.

    وتشكل انتخابات 2025 مفترق طرق جديد أمام العراقيات، بين تثبيت حضور رمزي يكرّس ويعكس الأرقام السابقة، أو تحقيق قفزة نوعية نحو شراكة حقيقية تُترجم إلى قرارات ومواقع قيادية تُعيد تعريف صورة المرأة ودورها في المشهد السياسي العراقي.

    وينص الدستور العراقي على ضمان حق المرأة في المشاركة السياسية، مع تخصيص نسبة إلزامية “كوتا” لا تقل عن 25 في المئة من مقاعد البرلمان للنساء.

    مشاركة مؤثرة أم رمزية؟

    رغم التقدّم العددي في حجم المشاركة، يبقى واقع المرأة السياسي في العراق معقدا ومتداخلا مع منظومة اجتماعية وثقافية محافظة، تتجذر فيها الأعراف العشائرية والهيمنة الذكورية التي تحدّ من المشاركة النسائية الفاعلة.

    وفي هذا السياق، تقول الباحثة الاجتماعية شيماء عادل في حديث لموقع “سكاي نيوز عربية”: “تغيير هذا الواقع يتطلب وقتا وجهودا مكثفة في التوعية المجتمعية، وعبر إشراك رجال الدين والقادة والوجهاء المحليين في حملات التوعية تلك، وخاصة في المناطق الريفية والطرفية، لدعم وتقبل مشاركة المرأة ووصولها لدوائر صنع القرار”.

    وتضيف عادل: “يجب أن تترجم المشاركة إلى تأثير حقيقي داخل الأحزاب وتحت قبة البرلمان، إذ لا تُمنح النساء أحيانا حرية اتخاذ القرار ولا الموارد اللازمة، مما يجعل حضورهن أحيانا مجرد رمزي شكلي أكثر من كونه تمكينا فعليا”.

    من “الكوتا” إلى القيادة

    تشير تقارير الأمم المتحدة للمرأة ومعهد لندن للاقتصاد والعلوم السياسية إلى أن نسبة تمثيل النساء العراقيات في البرلمان تجاوزت “الكوتا” الدستورية، لكنها لم تتحول بعد إلى قوة قيادية داخل اللجان البرلمانية أو المؤسسات الحزبية.

    فغالبية المقاعد النسائية تتركز ضمن حدود “الكوتا”، بينما لا تزال فرص النساء في الفوز خارجها محدودة جدا.

    ويرى مراقبون أن مسيرة تمكين المرأة العراقية تتقدم ببطء نحو الأمام، إذ بدأنا نشهد نساء يتبوأن مواقع في الحكومة والهيئات المستقلة، لكن تكريس الشراكة الندية بين الرجال والنساء في صنع القرار لا يزال هدفا بعيد المنال دون تغيير أعمق في البنية الثقافية والسياسية.

    ورغم التحديات، يرى خبراء أن تجربة العراق في تمثيل النساء تبقى من الأعلى عربيا، وأن التحول من التمثيل الرمزي إلى الشراكة الفعلية بات ممكنا إذا ما تم الاستثمار في التعليم والتأهيل والوعي المدني، إضافة إلى ضمان الدعم المؤسسي للمرشحات المستقلات.

    وبينما تمثل انتخابات 2025 محطة مهمة في اختبار هذا التحول، يبقى الرهان الحقيقي على قدرة المرأة العراقية في تحويل حضورها البرلماني من رقم في “الكوتا” إلى صوت مؤثر في القرار السياسي والتنمية الوطنية.


    انتخابات عراقية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقدراسة تكشف فائدة عظيمة لشرب القهوة على صحة القلب
    التالي 206 شركات ناشئة تقدم عروضها على مسرح "بيبان"
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    قبل لقاء نتنياهو.. ميرتس يدعو السلطة الفلسطينية للإصلاح

    6 ديسمبر، 2025

    الشرع: إقامة إسرائيل منطقة عازلة تهديد للدولة السورية

    6 ديسمبر، 2025

    من القاعدة إلى محاولة اغتيال السيسي.. كيف وظف الإخوان العنف؟

    6 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    قبل لقاء نتنياهو.. ميرتس يدعو السلطة الفلسطينية للإصلاح

    6 ديسمبر، 2025

    الشرع: إقامة إسرائيل منطقة عازلة تهديد للدولة السورية

    6 ديسمبر، 2025

    من القاعدة إلى محاولة اغتيال السيسي.. كيف وظف الإخوان العنف؟

    6 ديسمبر، 2025

    قيادي في القاعدة يدعو لاستهداف قوات الانتقالي في حضرموت

    6 ديسمبر، 2025

    11 قتيلا في إطلاق نار بفندق في جنوب أفريقيا

    6 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter