رفع مجلس الاحتياطي الاتحادي سعر الفائدة الرئيسي بمقدار 75 نقطة أساس، لوقف قفزة في التضخم، وتوقع تباطؤاً في الاقتصاد وزيادة في البطالة في الأشهر المقبلة.
وهذه الزيادة في الفائدة هي الأكبر التي يقررها البنك المركزي الأمريكي منذ عام 1994، وجاءت بعد بيانات أخيراً لم تُظهر تقدماً يُذكر في معركته ضد التضخم.
ورفع ذلك الإجراء سعر فائدة الأموال الاتحادية القصير الأجل إلى نطاق بين 1.50 في المئة و1.75 في المئة.
ويتوقع مسؤولو الاحتياطي الاتحادي أن يرتفع معدل الفائدة إلى 3.4 في المئة بنهاية هذا العام وإلى 3.8 في المئة في 2023، وهو تحوُّل كبير من توقعات في مارس أشارت إلى المعدل سيرتفع إلى 1.9 في المئة هذا العام


شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version