رفع مجلس الاحتياطي الاتحادي سعر الفائدة الرئيسي بمقدار 75 نقطة أساس، لوقف قفزة في التضخم، وتوقع تباطؤاً في الاقتصاد وزيادة في البطالة في الأشهر المقبلة.
وهذه الزيادة في الفائدة هي الأكبر التي يقررها البنك المركزي الأمريكي منذ عام 1994، وجاءت بعد بيانات أخيراً لم تُظهر تقدماً يُذكر في معركته ضد التضخم.
ورفع ذلك الإجراء سعر فائدة الأموال الاتحادية القصير الأجل إلى نطاق بين 1.50 في المئة و1.75 في المئة.
ويتوقع مسؤولو الاحتياطي الاتحادي أن يرتفع معدل الفائدة إلى 3.4 في المئة بنهاية هذا العام وإلى 3.8 في المئة في 2023، وهو تحوُّل كبير من توقعات في مارس أشارت إلى المعدل سيرتفع إلى 1.9 في المئة هذا العام
أخبار شائعة
- إيران تحاكم "جاسوسا" مزدوج الجنسية لصالح إسرائيل
- الاقتصاد السعودي يسجل نموا بـ 4.8% في الربع الثالث
- فيديو.. عرض عسكري في دمشق احتفالا بـ"ذكرى التحرير"
- هل يستمر زخم أسهم الـ AI في 2026 بنفس قوته؟
- قبل النوم بلحظات.. "ثمرة ذهبية" تهدئ جسدك وعقلك
- "مسد" يدعو إلى انتقال ديمقراطي شامل في سوريا
- قطع رؤوس واغتصاب.. شهود يروون فظائع "فيلق إفريقيا" في مالي
- يو.بي.إس يعتزم شطب 10 آلاف وظيفة بحلول 2027





