Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • السودان…قيادي إخواني يهدد بضرب أميركا عبر قوات روسيا
    • كأس العرب.. مصر تودع بهزيمة ثقيلة والأبيض الإماراتي يتأهل
    • مستقبل أكثر استدامة لقطاع المياه.. السعودية ترسخ مكانتها
    • تيم آدامز يحذر من فقاعة ديون عالمية غير مسبوقة
    • الهند تسلم مفاتيح مستقبل اقتصادها للقطاع الخاص
    • تينغ: أسعار البتكوين في اتجاه صاعد رغم الخسائر الأخيرة
    • سوق أبوظبي يعزز حضوره الدولي بضم منصة "إنتراكتيف بروكرز"
    • تصعيد غير مسبوق.. تكساس وفلوريدا تقودان حملة تجريم الإخوان
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    موضه

    قندورة الفرقاني.. "زي ملكي" ارتدته حرم الرؤساء وتمسكت به عرائس الجزائر

    خليجيخليجي17 ديسمبر، 2022آخر تحديث:17 ديسمبر، 2022لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    قندورة الفرقاني.. "زي ملكي" ارتدته حرم الرؤساء وتمسكت به عرائس الجزائر
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    “الجمال في مدينتي لا يكتمل إلا بهذا الزي الملكي”.. هكذا وصفت نرجس كرميش “جبة الفرقاني”، اللباس التقليدي النسوي المشهور في مدينة الجسور المعلقة “قسنطينة” شرقي الجزائر.

    جبة الفرقاني أو “القندورة القسمطينية” كما يُحبّذ أن يُسميها البعض، أبهى الحلل التقليدية الأصيلة، فهي تُمثل هوية وروح مدينة قسنطينة.

    تلبسه العروس يوم زفافها، ونظراً لجماله ارتدته حرمتا الرئيسين الجزائريين الراحلين الشاذلي بن جديد وهواري بومدين، وكذلك فعلت زوجة الرئيس الليبي الراحل معمر القذافي.

    كما أن هذا اللباس كان حاضراً في المسلسل التلفزيوني “ذاكرة الجسد” الذي تم إنتاجه عام 2010، إذ يجسد رواية الكاتبة الجزائرية أحلام مستغانمي، وأخرجه نجدة إسماعيل أنزور، وارتدت فيه الفنانة آمال بوشوشة “جبة الفرقاني”.

    مكلف لكنه حاضر

    تقول الإعلامية نرجس وهي المتحدرة من مدينة قسنطينة في تدوينة لها على صفحتها الرسمية فيسبوك، إن هذا الزي “مُكلف لكن نادراً ما تتخطاه العائلات عند تجهيز العروس” لأن “الشورة”، وهي جهاز العروس الذي تأخذه معها، “تفقد وزنها إن غابت قندورة القطيفة، لذلك نجد عائلات تقتني قطيفة “الجلوة والخيوط الذهبية حتى قبل أن تخطب الفتاة”.

    في حين تشير المراجع التاريخية إلى أن قطيفة “الجلوة” المصنوعة من خيط الحرير يعود تاريخها إلى 1450 ميلادي، وسميت بها الاسم نسبة إلى منطقة في إيطاليا، فعندما انتشر هناك المحتالون هرب الصناع بصناعتهم إلى ليون الفرنسية التي كانت مركز الصناعات النسيجية في فرنسا.

    وجبة الفرقاني بالنسبة للعروس ولأهلها أناقة وأنفة، فلا يُمكن الاستغناء عنها في جهازها، فيكون أول ما تبدأ تحضيره بالنظر إلى المدة التي تستغرقها عملية تطريزه من قبل الصانعين.

    وتتخذ عملية تحضير القندورة مرحلتين أساسيتين، الأولى تكون عند “الفراض”، وهو فنان يضع أشكال النمط الذي تختاره المرأة على الجلد ثم يركب على القماش، وهي مرحلة دقيقة جدا وحساسة لأنها تُحدّد شكل القندورة كونها خارطة طريق للحراجة.

    أما الحراجة، وهي من تقوم بالتطريز تستغرق عدة أشهر حتى تتم عملها الذي يتطلب الدقة والصبر فنجدها منكبة على “الغارغاف” الذي يثبت القماش بين طرفيه، فالعمل لساعات قد لا يكفي حتى لإنهاء رسم القناوية، أما المرش فيستغرق أسابيع.

    وبعد الحرج يتم الرش بوضع الكنتيل والعقاش، وهي عملية عادة ما تتكفل بها مساعدة للحراجة أو حرفية مبتدئة، لتكون الخياطة آخر مرحلة، وهي عادة تتخذ شكل “القندورة عرب”، كما تسرد الإعلامية كرميش في تدوينتها الاحتفائية بالاستعداد لتصنيف الزي التقليدي.

    هذا اللباس التقليدي كان يطلق عليه القندورة، لكن اسمه في بداية القرن العشرين تحول إلى جبة فرقاني، في إشارة إلى عائلة الفرقاني المعروفة في مدينة قسنطينة التي امتهنت الحرج كحرفة، إذ أدخلت تحديثات على هذا الزي المترف.

    تصنيف اليونسكو

    هذا وتمهّد الجزائر لإدراج هذا الزي التقليدي النسوي بجميع أنواعه المحلية ضمن قائمة اليونسكو للتراث العالمي، يأتي ذلك أياما بعد تصنيف منظمة اليونسكو رسميا طابع الراي كمورث ثقافي يعود للجزائر.
    وقالت وزارة الثقافة الجزائرية، إن القندورة القسنطينية هوية، جمال وتاريخ.

    ومؤخراً صرح مدير المركز الوطني للبحوث في عصور ما قبل التاريخ وعلم الإنسان والتاريخ السيد سليمان حشي، أنه سيتم اقتراح إدراج “الزي التقليدي النسوي للشرق الجزائري” في القائمة التمثيلية للتراث الثقافي غير المادي للبشرية قبل 31 مارس القادم. واستحسن نشطاء على منصات التواصل الاجتماعي هذه الخطوة التي تهدف لحماية التراث الجزائري.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقالكشف عن كواليس ترحيل بيكر من السجن إلى ألمانيا
    التالي كندا تدفع 186 مليون دولار لإبرام «اتفاق سلام مع الطبيعة»
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    جوزيت عواد: قطعنا تحمل قصصاً ومُصممة لتُعاش اليوم

    جوزيت عواد: قطعنا تحمل قصصاً ومُصممة لتُعاش اليوم

    8 ديسمبر، 2025
    فانيسا أنطونيوس: NEOUS علامة هادئة في عالم الرفاهية

    فانيسا أنطونيوس: NEOUS علامة هادئة في عالم الرفاهية

    7 ديسمبر، 2025
    من السجادة الحمراء إلى الشارع.. أروع إطلالات أمل كلوني

    من السجادة الحمراء إلى الشارع.. أروع إطلالات أمل كلوني

    7 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    السودان…قيادي إخواني يهدد بضرب أميركا عبر قوات روسيا

    9 ديسمبر، 2025

    كأس العرب.. مصر تودع بهزيمة ثقيلة والأبيض الإماراتي يتأهل

    9 ديسمبر، 2025

    مستقبل أكثر استدامة لقطاع المياه.. السعودية ترسخ مكانتها

    9 ديسمبر، 2025

    تيم آدامز يحذر من فقاعة ديون عالمية غير مسبوقة

    9 ديسمبر، 2025

    الهند تسلم مفاتيح مستقبل اقتصادها للقطاع الخاص

    9 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter