Close Menu
خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    أخبار شائعة
    • تحقيق أميركي في وفيات يحتمل ارتباطها بلقاحات كورونا
    • "أقرب تهديد".. مقاتلتان أميركيتان تحلقان فوق خليج فنزويلا
    • عقوبات أميركية على شبكة تجنّد كولومبيين في قوات الدعم السريع
    • ترامب يكذّب زعيما أوروبيا بعد "تصريح العشرين مليار دولار"
    • من 20 نقطة.. أوكرانيا تستعد لتقديم "مقترح منقح" لوقف الحرب
    • الإمارات تحظر السفر إلى مالي وتدعو مواطنيها هناك إلى العودة
    • الأخضر يستأنف تدريباته استعدادًا لمواجهة فلسطين في ربع النهائي
    • مقارنة بين الأرز الأبيض والبني.. ما الأفضل لصحتك؟
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست RSS
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    • الرئيسية
    • اعمال
    • التكنولوجيا
    • لايف ستايل
    • الرياضة
      • محلي
      • عربي
      • دولى
    • العالمية
    • سياسة
    • علم
    خليجي – Khalegyخليجي – Khalegy
    أعمال

    موديز تخفض التوقعات الائتمانية لثاني أكبر اقتصادات العالم

    خليجيخليجي6 ديسمبر، 2023لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أعلنت وكالة موديز، يوم الثلاثاء، خفض توقعاتها للتصنيف الائتماني للصين من مستقر إلى سلبي، مشيرةً إلى المخاطر المتعلقة بتباطؤ النمو الاقتصادي على المدى المتوسط وأزمة القطاع العقاري.

    وقالت موديز إن تغيير التصنيف يمثل دليلاً إضافياً على أن السلطات قد تبادر بتقديم الدعم المالي للحكومات المحلية والشركات الحكومية التي تعاني من أزمات مالية، ما يشير إلى مخاطر سلبية على القوة المالية والاقتصادية للصين.

    يُشار إلى أن الخفض الأخير للتوقعات لا يعني خفض الجدارة الائتمانية للصين، لكنه يزيد احتمالات ذلك.

    ثاني أكبر اقتصاد في العالم مهدد بالتباطؤ

    وتأتي هذه التوقعات السلبية في وقت يعاني فيه ثاني أكبر اقتصاد في العالم العديد من المشكلات الاقتصادية.

    فقد ظل النمو الاقتصادي في الصين يعتمد لعقود طويلة على ازدهار القطاع العقاري المدعوم بالزيادة السكانية والتوسع الحضري؛ لكن السوق العقارية التي تمثل نحو 30 في المئة من الاقتصاد دخلت في أزمة خانقة منذ أكثر من عامين بعد الحملة التي قادتها الحكومة على قروض المطورين.

    ويتوقع المحللون استمرار الأزمة العقارية في الصين؛ ما قد يعوق النمو الاقتصادي لسنوات قادمة.

    وتُعد ديون الحكومة المحلية صداعاً آخر في رأس البلاد، حيث شهدت ارتفاعاً كبيراً نتيجة الانخفاض الحاد في إيرادات بيع الأراضي مع تراجع سوق العقارات، فضلاً عن استمرار التأثير السلبي لعمليات الإغلاق المرتبطة بالجائحة.

    الأزمة العقارية في الصين

    وهناك مخاوف من أن تؤدي الأزمة العقارية إلى انهيارات مالية أوسع نطاقاً، إذ يواجه قطاع «مصارف الظل» -الذي تقدر قيمته بثلاثة تريليونات دولار- متاعب مالية متزايدة، ويعزو الخبراء أحد أسباب هذه المتاعب إلى الاستثمارات العقارية الفاشلة.

    ويمثل قطاع «مصارف الظل» الذي يُطلق عليه أيضاً قطاع «الظل المصرفي» مصدراً تمويلياً مهماً في البلاد، وهو عبارة عن مجموعة من المؤسسات المالية التي تقدم خدمات تمويل أشبه بالمصارف التقليدية لكن بلوائح وقوانين مختلفة.

    علاوة على ذلك، تواجه الصين انخفاضاً متواصلاً في عدد السكان منذ سنوات، وأصبح معدل الخصوبة لديها أدنى من نظيره في اليابان المعروفة بشيخوخة سكانها.

    وفي وقت سابق هذا العام، أصدرت بكين بيانات تُظهر انكماش عدد سكانها العام الماضي للمرة الأولى منذ ستة عقود.

    النمو الصيني

    يحذّر خبراء الاقتصاد من أن يؤدي انكماش العمالة المتاحة وزيادة الإنفاق على أنظمة الرعاية الصحية والاجتماعية إلى عجز مالي أوسع نطاقاً وزيادة عبء الديون.

    كما حذَّروا من تداعيات تراجع حجم القُوى العاملة الذي قد يؤدي لتآكل المدخرات المحلية، وارتفاع أسعار الفائدة، وتراجع الاستثمار، وتباطؤ النمو، وضعف التركيبة السكانية.

    وتتوقع وكالة موديز أن يتباطأ معدل النمو الاقتصادي السنوي في الصين إلى 4 في المئة خلال عامَي 2024 و2025، و3.8 في المئة سنوياً من عام 2026 إلى عام 2030.

    لكنها حذَّرت من بعض العوامل الهيكلية التي قد تؤدي لخفض النمو إلى نحو 3.5 في المئة بحلول عام 2030، ومن بينها التركيبة السكانية الأضعف.

    ورداً على خفض التوقعات الائتمانية، قالت وزارة المالية الصينية، يوم الثلاثاء، إنها تشعر «بخيبة أمل» إزاء قرار وكالة موديز بخفض التصنيف الائتماني للبلاد، مؤكدة أن الاقتصاد الصيني لديه القدرة على تعزيز الإصلاحات والتغلب على المخاطر والتحديات، وتتوقع الصين نمو اقتصادها بنحو 5 في المئة هذا العام.

    على الجانب الآخر، أبقت موديز على تصنيفها للسندات السيادية الصينية عند (A1).

    وقالت الوكالة «إن حجم اقتصاد الصين الضخم ومعدل نموها القوي، وإن كان متباطئاً، يدعم قدرتها العالية على امتصاص الصدمات».

    (اليوان= 0.14 دولار)

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقمقتل 85 مدنياً عن طريق الخطأ في غارة نفذتها مسيّرة للجيش النيجيري
    التالي جود بيلينجهام يرشح شقيقه للفوز بجائزة الفتى الذهبي عام 2024
    خليجي
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    تيم آدامز يحذر من فقاعة ديون عالمية غير مسبوقة

    9 ديسمبر، 2025

    الهند تسلم مفاتيح مستقبل اقتصادها للقطاع الخاص

    9 ديسمبر، 2025

    تينغ: أسعار البتكوين في اتجاه صاعد رغم الخسائر الأخيرة

    9 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    آخر الأخبار

    تحقيق أميركي في وفيات يحتمل ارتباطها بلقاحات كورونا

    10 ديسمبر، 2025

    "أقرب تهديد".. مقاتلتان أميركيتان تحلقان فوق خليج فنزويلا

    10 ديسمبر، 2025

    عقوبات أميركية على شبكة تجنّد كولومبيين في قوات الدعم السريع

    10 ديسمبر، 2025

    ترامب يكذّب زعيما أوروبيا بعد "تصريح العشرين مليار دولار"

    10 ديسمبر، 2025

    من 20 نقطة.. أوكرانيا تستعد لتقديم "مقترح منقح" لوقف الحرب

    10 ديسمبر، 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست Tumblr RSS
    • من نحن
    • اتصل بنا
    • سياسة الخصوصية
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter