أصبحت قرية مورو دو دندي البرازيلية الأشهر على مواقع التواصل الاجتماعي خلال فترة مونديال 2022، ليس بسبب موقعها السياحي أو تواجد أحد أبنائها في صفوف المنتخب الوطني، بل لتشجيعها العدو اللدود الأرجنتين، لذلك أطلق عليها تسمية قرية الخونة. وتوجد حساسية رياضية كبيرة بين البرازيل والأرجنتين، لكن هذه القرية الواقعة في ريو دي جانيرو ويبلغ عدد سكانها 70 ألف شخص خرجت عن المألوف، عندما تم طلاء وتزيين جدرانها وشوارعها بألوان المنتخب الأرجنتيني وصور نجومه لاسيما ليونيل ميسي. وتسبب فيديو انتشر عن القرية في جدل بين مستخدمي الإنترنت البرازيليين، الذين وصفوا سكان مورو دو دندي بالخونة. يقال إن سبب تشجيع القرية

شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version