أصبحت قرية مورو دو دندي البرازيلية الأشهر على مواقع التواصل الاجتماعي خلال فترة مونديال 2022، ليس بسبب موقعها السياحي أو تواجد أحد أبنائها في صفوف المنتخب الوطني، بل لتشجيعها العدو اللدود الأرجنتين، لذلك أطلق عليها تسمية قرية الخونة. وتوجد حساسية رياضية كبيرة بين البرازيل والأرجنتين، لكن هذه القرية الواقعة في ريو دي جانيرو ويبلغ عدد سكانها 70 ألف شخص خرجت عن المألوف، عندما تم طلاء وتزيين جدرانها وشوارعها بألوان المنتخب الأرجنتيني وصور نجومه لاسيما ليونيل ميسي. وتسبب فيديو انتشر عن القرية في جدل بين مستخدمي الإنترنت البرازيليين، الذين وصفوا سكان مورو دو دندي بالخونة. يقال إن سبب تشجيع القرية
أخبار شائعة
- الجيش الأميركي يعلن عن سقوط طيارين فوق البحر الأحمر
- السجن المشدد لروسي "نقل" معلومات إلى "إف بي آي"
- ترامب يعين المنتج "المبتدئ" مبعوثا خاصا إلى بريطانيا
- تنكيس الأعلام في ألمانيا حدادا على ضحايا هجوم "عيد الميلاد"
- قصف إسرئيلي "غير مسبوق" على مستشفى كمال عدوان في غزة
- تعادل مثير بين قطر والإمارات في افتتاح مشوارهما بكأس الخليج 26
- الجيش الأميركي يقصف مواقع عسكرية في صنعاء
- زلزال عنيف يهز فاناتو بالمحيط الهادئ