وبحسب صحيفة “ديلي ميل”، يؤثر هذا الاضطراب على شخص واحد من كل 100 تقريبا، ويعني أن الجسم يُنتج كمية زائدة من الهرمونات التي تُبقي الإنسان في حالة تأهب ويقظة. ووفقا لاختصاصي اضطرابات الهرمونات، الدكتور غوراف أغاروال، فإن الاستيقاظ المبكر يُعد من أولى العلامات التي قد تُنذر بالإصابة بهذا الاضطراب، إذ تؤدي زيادة الهرمونات إلى تحفيز الجهاز العصبي في ساعات الصباح الباكر. وفي حال عدم علاج الحالة، قد تتسبب في مجموعة من الأعراض المزعجة مثل: ترقق الشعر، جفاف العينين، تورم الرقبة، القلق، وفقدان الوزن غير المقصود. لكن الأخطر من ذلك هو المضاعفات المزمنة، مثل هشاشة العظام وعدم انتظام ضربات القلب، والتي قد تقود إلى فشل قلبي مميت. وأوضحت ليزا أرتيس، نائبة رئيس مؤسسة “ذا سليب تشاريتي” ومستشارة في شؤون النوم، أن “فرط نشاط الغدة الدرقية يمكن أن يُخلّ بتوازن استجابة الجسم للضغط، ما يؤدي إلى الاستيقاظ المبكر والشعور بالتوتر”.
أخبار شائعة
- نتنياهو يعلن "أكبر صفقة غاز لإسرائيل على الإطلاق" مع مصر
- المنتخب السعودي يختتم استعداده لمواجهة الإمارات في ختام مشاركته بكأس العرب
- أكبر مشروع في العالم.. الصين تخطط لبناء "القنبلة المائية"
- لن ترمي جلد السلمون بعد اليوم.. تعرف على فوائده الخفية
- عون: التفاوض لا يعني الاستسلام
- السودان.. هيئة نقابية تؤكد تصفية معلمين داخل معتقلات الجيش
- تقرير: أوروبا وأوكرانيا تفضلان الحرب على "سلام هش"
- مدرب المنتخب السعودي: نسعى لإنهاء مشاركتنا بأفضل صورة ممكنة





